لم أنس إذ ودعته والتقى
ذا البدن الناعم والناحل
كأنما جسمي على جسمه
غصنان ذا غض وذا ذابل
يا رب ما أطيب ضمي له
إلي لولا أنه راحل!
وقد ألم الشريف بهذا المعنى في هذه الأبيات:
أفي كل يوم لفتة ثم عبرة
على رسم دار أو مطي موقف
وركب على الأكوار يثني رقابهم
अज्ञात पृष्ठ