235

मदामिक कुशशाक

مدامع العشاق

शैलियों

ورأيه في قصتي حائر

حتى غدا من خجل مطرقا

وكل إعراض له آخر

عجبت من ذلي ومن عزه

في موقف عاذله عاذر

في ليلة ساهرها نائم

فما له سمع ولا ناظر

مددت فيها الفخ لما خلا ال

جو إلى أن وقع الطائر

فبت من فرط اغتباطي به

अज्ञात पृष्ठ