أظن نسيما قارف الهجر من بعدي
خلا ناظري من طيفه بعد شخصه
فيا عجبا للدهر فقدا على فقد
بنفسي حبيب نقلوه عن اسمه
فبات غريبا في رجاء وفي سعد
فيا حائلا عن ذلك الاسم لا تحل
وإن جهد الأعداء عن ذلك العهد
أبا الفضل في تسع وتسعين نعجة
غنى لك عن ظبي بساحتنا فرد
أتأخذه مني وقد أخذ الجوى
अज्ञात पृष्ठ