نقدت طوائف المستخدمينا
فلم أر فيهمو حرا أمينا
فقد عاشرتهم ولبثت فيهم
مع التجريب من عمري سنينا
فكتاب الشمال همو جميعا
فلا صحبت شمالهم اليمينا
فكم سرقوا الغلال وما عرفنا
بهم فكأنهم سرقوا العيونا
ولولا ذاك ما لبسوا حريرا
ولا شربوا خمور الأندرينا
अज्ञात पृष्ठ