واشرأبت شفتاك.
تهمسان العطر في ليل الحديقة.
12 / 8 / 1961
أم البروم
المقبرة التي أصبحت جزءا من المدينة
رأيت قوافل الأحياء ترحل عن مغانيها،
تطاردها وراء الليل أشباح الفوانيس.
سمعت نشيج باكيها،
وصرخة طفلها وثغاء صاد من مواشيها.
وفي وهج الظهيرة صارخا «يا حادي العيس.»
अज्ञात पृष्ठ