आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
أبو العلاء المعري زوبعة الدهور
فلا تعلم صغير القوم معصية
فذاك وزر إلى أمثاله عدلك
فالسلك ما اسطاع يوما ثقب لؤلؤة
لكن أصاب طريقا نافذا فسلك
فكتب التميمي، وهو يصر شفتيه، متعجبا لهذه العظة الضخمة كيف برزت في هذا الثو الدقيق، وراح يفكر فيما كتب وإذا برفاقه قد سبقوه ولم يلتقط هو إلا هذا البيت:
يا رضو لا أرجو لقا
ءك، بل أخاف لقاء مالك
فضحك التميمي إذ درى ما عنى شيخه وعلم أنهما على صعيد واحد، وانتقل الشيخ إلى موضوع آخر بعد تفكير قليل، وقال اكتبوا:
تقضى الناس جيلا بعد جيل
وخلفت النجوم كما تراها
अज्ञात पृष्ठ
1 - 231 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें