आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
أبو العلاء المعري زوبعة الدهور
كتاب محمد وكتاب موسى
وإنجيل ابن مريم والزبور
نهت أمما فما قبلت وبارت
نصيحتها فكل القوم بور
ويقول في هذا أخيرا، وله أقوال كثيرة في هذا الباب غير هذه لا متسع لذكرها:
ناديت حتى بدا في المنطق الصحل
تخالف الناس والأغراض والملل
رجوا إماما بحق أن يقوم لهم
هيهات لا بل حلول ثم مرتحل
وأجرؤ، يا مولانا، وقد رأيت الرضا في وجهك الرباني، أن أسمعك قوله في الحكام:
अज्ञात पृष्ठ
1 - 231 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें