मआरिज यक़ीन
معارج اليقين في أصول الدين
अन्वेषक
علاء آل جعفر
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
1410 - 1993 م
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
मआरिज यक़ीन
मुहम्मद इब्न मुहम्मद सब्जवारी d. 700 AHمعارج اليقين في أصول الدين
अन्वेषक
علاء آل جعفر
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
1410 - 1993 م
عبده المؤمن به، لأن الله كريم بيده الخيرات يستحيي أن يكون عبده المؤمن قد أحسن به الظن والرجاء ثم يخلف ظنه ورجاءه له، فأحسنوا بالله الظن وارغبوا إليه.
(٧١٣ / ٤) وقال (عليه السلام): ليس من عبد ظن به خيرا إلا كان عند ظنه به، (ولا ظن سوء إلا كان عند (١) ظنه به)، وذلك قوله عز وجل: ﴿وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين﴾ (2).
(714 / 5) وعنه (عليه السلام) قال: قال داود النبي (على نبينا وآله وعليه السلام ): يا رب ما آمن بك من عرفك فلم يحسن الظن بك.
(715 / 6) من كتاب روضة الواعظين: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله، فإن حسن الظن بالله ثمن الجنة.
(716 / 7) ومن سائر الكتب: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كان في زمن موسى بن عمران رجلان في الحبس، فاخرجا، فأما أحدهما فسمن وغلظ، وأما الآخر فنحل فصار مثل الهدبه، فقال موسى بن عمران للسمين: ما الذي أرى بك من حسن الحال في بدنك؟ قال: حسن ظني بالله.
وقال للآخر: ما الذي أرى منك من سوء الحال في بدنك؟ قال: الخوف من الله.
قال: فرفع موسى يده إلى الله فقال: يا رب، قد سمعت مقالتهما،
पृष्ठ 264
1 - 430 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें