Ma'alim Fi Al-Suluk Wa Tazkiyat Al-Nafs
معالم في السلوك وتزكية النفوس
प्रकाशक
دار الوطن
संस्करण संख्या
الأولى ١٤١٤هـ
शैलियों
1 / 3
(١) قالها ابن القيم في طريق الهجرتين ص ٣٣٣. (٢) سير أعلام النبلاء ١١/ ٢٢٦
1 / 4
(١) انظر تلبيس إبليس ص ١٣٦. (٢) ذكر العلماء أنه ليس من شرط لآمر بالمعروف والناهي عن المنكر العصمة من الذنوب.. انظر: تفسير ابن كثير ١ / ٨٢، الإحياء للغزالي ٢ / ١٧٢، تفسير القرطبي ١ / ٣٦٦.
1 / 5
(١) اعتقاد أهل السنة للإسماعيلي ص ٥٣. (٢) عقيدة السلف أصحاب الحديث للصابوني ص ٩٧ – ٩٩ باختصار يسير.
1 / 6
(١) الحجة في بيان الحجة ٢ / ٥٢٨. (٢) أخرجه أحمد ٢ / ٤٧٢، والترمذي، ح (١١٦٢) . (٣) العقيدة الواسطية (شرح محمد هراس) ص ١٧٢، ١٧٣. .
1 / 7
(١) مجموع الفتاوي٥٨٢/٧،وأنظر ٦١٦/٧،وشرح الأصفهانية ص١٤٢. (٢) مجموع الفتاوي ٥٤١/٧. (٣) الموافقات٢٣٣/١.
1 / 8
(١) أخرجه البخاري، ك الإيمان، ح (٩)،ومسلم، ك الإيمان، ح (٣) (٢) مجموع الفتاوى ٧/٦٤٢، وانظر ٧/٥١٥. (٣) أخرجه أحمد ٢/٤٧٢، وأبو داود، ح (٤٦٨٢)، والترمذي ح (١١٦٢) .
1 / 9
(١) أخرجه أحمد ٦/٩٤، وأبو داود ح (٤٧٩٨) . (٢) أخرجه احمد ٦/٤٤٢،وأبو داود ح (٤٧٩٩)، والترمذي ح (٢..٤) وقال:حسن صحيح. (٣) أخرجه ابن حبان ح (٤٧٨) . (٤) انظر جامع العلوم والحكم لابن رجب (١/٤٥٤ – ٤٥٦)، ومدارج السالكين (٢/٣.٤ – ٣.٧) . (٥) مدارج السالكين ٢/٣.٧. (٦) جزء من حديث أخرجه أحمد (٥/١٥٣)، والترمذي ح (١٩٨٧)، والدا رمي (٢/٣٢٣) .
1 / 10
1 / 11
(١) السلوك: لغة: مصدر سلك أي دخل،ويقال: سلكت الخيط في المخيط أي أدخلته فيه والمسلك: الطريق، وأمرهم سلكي: على طريقة واحدة (انظر: لسان العرب ١٠/ ٤٤٢، ٤٤٣ = باختصار)،ويطلق السلوك على سيرة الإنسان ومذهبه واتجاه (انظر المعجم الوسيط ١/٤٤٧) وأما تعريف السالك – عند الصوفية فهو السائر إلى الله، المتوسط بين المربد والمنتهي (انظر اصطلاحات الصوفية للكاشاني ص ١٥٥، والتعريفات للجرجاني ص١١٦، والمقصود بالسلوك – ها هنا –ما يتعلق بالجانب العلمي من الأمور التعبدية والأخلاقية، والمقيدة بالهدي النبوي والسمت الشرعي – كما هو موضح في الصفحات التالية (٢) أخرجه أحمد ٥/١٥٣ ٠
1 / 15
(١) مجموع الفتاوى ١٩/٢٧٣، ٢٧٤- باختصار. (٢) مجموع الفتاوى ١./٣٦٢، ٣٦٣ – باختصار يسير، وانظر ١. / ٤٨٦.
1 / 16
(١) سير أعلام النبلاء٩٠/١٢،٩١ (٢) مدا رج السالكين ٢/٣١٥.
1 / 17
(١) أخرجه البخاري ح (٧٢٨٨)، ومسلم ح (١٣٣٧) . (٢) مجموع الفتاوى ١./٤٦٣. (٣) انظر: درء تعارض العقل والنقل ١/٥٤، ١٦٦،٢.٩، وجموع الفتاوى ٣/٣١٤، وشرح الطحاوية ١/٨. (٤) مما يجدر ذكره أن المتقدمين من أرباب الزهد والتعبد كالفضيل، وإبراهيم بن أدهم، والجنيد، وسهل التستري، وسليمان الداراني وأمثالهم، كانوا من أحرص الناس على لزوم السنة والأتباع، والاعتصام ١/١٩٩ – ١٣٢، ومدا رج السالكين ٢/٤٦٤ – ٤٦٨، ٣٤٨. (٥) أخرجه الحاكم في المستدرك ٢/٣٨١، وصححه ووافقه الذهبي.
1 / 18
(١) مجموع الفتاوي ٢٧٤/١٩،٢٧٥. (٢) انظر: تلبيس إبيلس لابن الجوزي ص ١٨٤ – ١٨٦، ومجموع الفتاوى ١./٣٦٧، ٥٥١، ٦.٨،٦٨١،٥٧٩،٥٨. . (٣) انظر: مجموع الفتاوى ١./١٦٩. (٤) انظر: تفصيل ذلك في: مدا رج السالكين ٢/٧.،٣٣٤،٤٩٤ – ٤٩٦، والصواعق المرسلة ٣/١.٥١، وشرح الطحاوية ١/٢٣٥. (٥) الاستقامة ١/٢٢. (٦) مدا رج السالكين ١/١٥٨، وانظر إغاثة اللهفان ١/١٩٣.
1 / 19
(١) تلبيس إبيلس لابن الجوزي ص ٤٢٣، ٤٢٤، وانظر الصواعق المرسلة ٤/١٣٤٢ – ١٣٥. . (٢) مدا رج السالكين ٢/٤٦٨، ٤٦٩.
1 / 20
(١) سئل الإمام أحمد بن حنبل عن الوساوس والخطرات، فقال: ما تكلم فيها الصحابة ولا التابعون وإنما ذم الإمام أحمد المتكلمين على الوساوس والخطرات حيث كان كلامهم لا يستند إلى دليل شرعي، بل إلى مجرد رأي وذوق (انظر: مسائل الإمام أحمد. جمع الأحمدي ٢/٢٧٩،وتلبيس إبليس لابن الجوزي ص١٨٦، وجامع العلوم والحكم ٢/١.٤، والآداب الشرعية ٢/٨٨)، وسئل أبو زرعة عن الحارث المحاسبي وكتبه،فقال للسائل: إياك وهذه الكتب هذه كتب بدع وضلالات، عليك بالأثر، فإنك تجد فيه ما يغنيك عن هذه الكتب.قيل له: في هذه الكتب عبرة، قال:من لم يكن له في كتاب الله عبرة فليس له في هذه الكتب عبرة بلغكم أن مالك بن أنس وسفيان الثوري، والاوزاعي، والأئمة المتقدمين، صنفوا هذه الكتب في الخطرات والوساوس وهذه الأشياء، هؤلاء قوم خالفوا أهل العلم، يأتون مرة بالحارث المحاسبي، ومرة بعبد الرحيم الديبلي، ومرة بحاتم الأصم، ومرة بشقيق، ثم قال: ما أسرع الناس إلى البدع. (انظر: تاريخ بغداد ٨/٢١٥،وتلبيس إبليس ص ١٨٦) . وسئل ذو النون عن الخطرات والوساوس، فقال: أنا لا أتكلم في شئ من هذا محدث (انظر تلبيس إبيلس ص٢٧) . (٢) ومما يجدر ذكره هاهنا ما قاله ابن تيمية: «ولقد حدثني بعض المشايخ أن بعض ملوك فارس، قال لشيخ رآه قد جمع الناس على مثل هذا الاجتماع (رقص وغناء..): يا شيخ إن كان هذا هو طريق الجنة، فأين طريق النار؟» الاستقامة ١/٣١٧.
1 / 21
(١) بيان فضل علم السلف على علم الخلف ص ١٤٩، ١٥. = باختصار، انظر جامع العلوم والحكم ٢/١٣٣. (٢) مجموع الفتاوى ١./٣٦٤، وله كلام نفيس في مثل هذا المبحث – في اقتضاء الصراط المستقيم ٢/٦١٦ –
1 / 22
1 / 23
(١) الموافقات ٢/١٦٣ -١٦٨ =باختصار.
1 / 24
(١) يقول ابن تيمية عن هذا الصنف: «وأقوام ينكلون عن الأمر والنهي والقتال الذي يكون به الدين كله لله، وتكون كلمة الله هي العليا، لئلا يفتنوا، وهم قد سقوط في الفتنة.. وهذه حال كثير من المتدينين، يتركون ما يجب عليهم من أمر ونهي وجهاد يكون به الدين كله لله، لئلا يفتنوا بجنس الشهوات، وهم قد وقعوا في الفتنة التي هي أعظم مما زعموا أنهم فروا منه» . انتهى ملخصًا. انظر مجموع الفتاوى ٢٨/١٦٧. (٢) يظهر من مقالة أبي منصور الماتريدي – في تعريف الإيمان – نزعة إرجائية، حيث يقول: إن الإيمان هو ما في القلب، والقول الظاهر شرط لثبوت أحكام الدنيا. انظر: مجموع الفتاوى لابن تيمية ٧/٥١.، وشرح الطحاوية ٢/٤٥٩. ورسالة «الماتريدية» لأحمد الحربي ص ٤٥٣. (٣) الآداب الشرعية لابن مفلح ١/ ١٧٧. (١) مجموع الفتاوى ٢٨/٥.٨.
1 / 25