الْحَمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه وَنَسْتَغْفِرهُ ونعوذ بِاللَّه من شرور أَنْفُسنَا وسيئات أَعمالنَا من يهده الله فَلَا مضل لَهُ وَمن يضلل فَلَا هادي لَهُ واشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله أما بعد فَهَذِهِ مَجْمُوعَة من الْأَحَادِيث الْمُتَعَلّقَة بالحوض لعدد من الصَّحَابَة استدركتهم على الْإِمَامَيْنِ الحافظين بَقِي بن مخلد وَابْن بشكوال ورتبتهم على الأحرف مبتدئا بأسماء الرِّجَال ومثنيا بالكنى وختمتهم بأسماء النِّسَاء من الصَّحَابَة ﵃ أَجْمَعِينَ
1 / 129