मा लाम युन्सर मिन किताब अल-अवराक
ما لم ينشر من كتاب الأوراق
शैलियों
تسمع من عدوك في وليك؟! فزال جميع ما في نفسه. والشعر :
قل لرحى ملكنا وللقطب
وسيد وابن سادة نجب
وللوزير البعيد همثهآ ال
بالغ في المجد غاية الرتب
لا والذي أنت من فواضله
يا منجي الملك من يد النوب
وحق آل النبي أفضل خل
ق الله من أعجمين أو عرب
من حبهم صحة الولاء ومن
بغضهم دافع عن النسب
سشفن نجاة وطرق مغفرة
أنزل ذاك الإله فى الكتب
ما كان شيء ممانماه لكم
ذو باطل مفسد وذو كذب
هل علة أوجبت علي سوى
مدح وشكر في الجد والليب؟ [132 ا])
أشكركم واجبا، وأكفركم
بعد عطاء اللجين والذهب
وبعد إذن مسهل وندى
جم بلا بغية ولا أرب
تأملوا- لاعدمئم أبدا -
قولا مضيئا إضاءة الشهب
وقل لزين الورى أبى أحمد ال
مدعو عند الخطوب والكرب
غاية آملنا وعمدتناال
معرق في سؤد وفي حسب
وللوزير الثاني ولابن وزير
ورث المجد عن أب فأب
ومنصف الخلق غير آمله ال
مشرف من كذبه علي العطب
يلام ساع في صدقه أبدا
فكيف في الزور منه والكذب
يدل مع الصدق وهو في كذب
كلب شديد العواء والكلب
قرره يا سيد الكفاة يا قرا
ع تجده موصل السبب
إن أنكر الحق أو لواك به
فغضب فأن الحذار فى الغضب
العله بعض من تخونكم
فهاب سوء التغييب والطلب
خاف بلاغي لكم مقالته
وذكر ما كان منه في الحقب [132 ب]
ولم أكن ذاكرا له أبدا
في رغب مطمع ولا رهب
أبصرنى قد جفوته لكم
فخاف والدهر شر مرتقب
أكفر نعمايم ويشكرها
عدوكم؟ إن ذا من العجب
فسائلوا علم ذاك أنفسكم
فليس رأي عنكم بمحتجب
حتى سمعتم من السعاة أراني (م) الله أعدائكم على الخشب
पृष्ठ 134