लुमका बयदा
اللمعة البيضاء
अन्वेषक
السيد هاشم الميلاني
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
21 رمضان 1418
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
लुमका बयदा
मुहम्मद अली अंसारी तबरीज़ी d. 1310 AHاللمعة البيضاء
अन्वेषक
السيد هاشم الميلاني
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
21 رمضان 1418
والريطة - بالفتح - الملاءة إذا كانت قطعة واحدة ولم تكن لفقين أي قطعتين، وفي حديث وصف علي (عليه السلام) في الجنة: ((وعليه ريطتان ريطة من أرجوان النور، وريطة من كافور)) (1) ومثله فيوصف رسول الله (صلى الله عليه وآله):
((مرتد بريطتين)) (2) والجمع رياط ككلبة وكلاب.
والقبطية - بالكسر - ثياب بيض رقاق من كتان تتخذ بمصر، وقد يضم لأنهم يغيرون في النسب.
وفي المجمع في الحديث: الفجر الصادق هو المعترض كالقباطي - بفتح القاف وتخفيف الموحدة قبل الألف وتشديد الياء بعد الطاء المهملة - ثياب بيض رقيقة تجلب من مصر، واحدها قبطي - بضم القاف - نسبة إلى قبط - بكسرها - وهم أهل مصر، والتغيير في النسبة هنا للاختصاص كما في الدهري نسبة إلى الدهر - بالفتح -.
وهذا التغيير إنما اعتبر في الثياب فرقا بين الإنسان وغيره، فأما في الناس فيبنى على اعتبار الأصل، فيقال: رجل قبطي - بالكسر - ومنه حديث من رد الله عليهم أعمالهم فجعلها هباء، قال (عليه السلام): ((أما والله كانت أعمالهم أشد بياضا من القباطي، ولكن إذا فتح لهم باب من الحرام دخلوا فيه)) إنتهى (3).
وكذلك الأمر في النسبة إلى الدهر، حيث يطلق الدهري - بضم الدال - للإنسان الكبير في غاية الكبر، وبالفتح لمن اتخذ الدهر إلها وربا، فيقال: فلان دهري مذهبا.
قوله: (أنت) هو من أن الرجل من الوجع يإن - بالكسر - أنينا وأنانا - بالضم - صوت.
و (الجهش) - بالفتح - أن يفزع الإنسان إلى غيره وهو مع ذلك يريد البكاء، كالصبي يفزع إلى أمه وقد تهيأ للبكاء، يقال: جهش إليه كمنع وأجهش، وفي
पृष्ठ 343
1 - 908 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें