الباب الخامس: في الأزمنة التي كانت تكسى فيها.
الباب السادس: فيمن خلقها وطيبها.
الباب السابع: في أن كسوتها كانت أولا من السنن الشرعية.
الباب الثامن: في أن كسوتها الآن من الواجبات المرعية.
الباب التاسع: في أن إنفاق المال على كسوتها أصل من أصول الشريعة.
الباب العاشر: فيما يفعل في مخلق الكسوة وما حكمها شرعا.
ومن هنا أفتتح الأبواب وأسأل الله التوفيق لصوب الصواب، إنه أعظم من دعي وأكرم من أجاب.
पृष्ठ 88