============================================================
الافى السنة الرابعة باكله الامام والسنة النلمسة مطلقة مباحة لكل احد وكان العبد العبرى فى كل سبع سنين تزرول عنه الملكية وانا احتاج الاسرائلى اباع نفسه واباع ولده ويبقى مثل الاجير وفداه بحسب السنين وفربها من اليوبيل وبعدها انا لم بجد له من يفكه لا قريب ولا بعيد يخرج فى سنة البوبيل ويصير حرا وكذل الاراضى تباع الى سنة اليوبيل وكان في كل سبع سنين تقسم الارض على الاسباط بالزائد والناقص وكان البكر من للحيوان والزرع والتمار حمل الى الامام الكبير وكان لا يذبح شىء من الضان والماعز والبقر الا على الجبل الشريف الا ان يكون معيوبا او من السبعة الاجناس وهى الايل والظبى واليحمور وللجلموس والاربض والتيتل والزراف وكان لهم حكام اا بنصوا عليهم فى كل وقت وكان انا فعل احدهم شتيحا من الكبائر مثل الكفر والسحر وغيرهما لا يشعر بنفسه الا وقد اخذ ولو كان فى اقصى الاقطاع وذلك من اظهار اللجواهر التى على الامام الكبير وكانت الامراة انا اتهمها زوجها تسفى من الماء المسكر فان، كانت سقيمة 15انهتكت وظهر عليها وهلكت فى وقنها وان كانت برية وحبلت فرزقت نسلا وكان اذا قتل البرى يعرف فاتله من احوال تعمل مظهرة للحف وكانت لفطايا الصغلر والسهوات التى يهعلها الانمان من غير تعمد صدر الامام ه الاملم .13.0.7 - والصى .55dd والطى.10
पृष्ठ 30