============================================================
الله اسرائل في ذلكن البوم نصرا عظيما هذا ما وجدته فى النسخة التى وصفتها والله اعلم بالغيب وبافى خبر ببا ربه متفف عليه في النسخ وان وفع خلف بصيير فى اللقظ فان المعنى واحد وبعد الا ذلك كله سير فيلفس رسلا الى ببا ربه ومعهم خط بده كتابا الى 5 ببا ربه يقول له اشتهى من مولانا وسيدنا الملكن الكبير ان بنعم على السملوك ويسير البه الى قسطنطبنية بقبم عنده اباما فلائل ونتملا بنظره ويبعود فهناك جمع ببابوبه قومه وابنه واهله وعرفهم ان لا بد له من المسير فقال له ابوه وروساء قومه كيف بمكن رواحكن وتخلى القوه وفرجنا كان على بدكن فلا تفعل ذل لئلا نعود الى الذلة والقارة والهلاك وتشمت برواحكن اعداوك فقال لهم اعلموا اننى سلمت امرى لله عز وجل ولعل ترول هذه العداوة وتنطفى هذه النار التى بيننا وبين الشعوب وان شاء الله ما ابطى وعن قربب اعود اليكم وان كان غير ذلكك ويتم على امر ال فوصيتكم بولدى لوى وهذا لوى كان ولده غير ولد اخيه فقالوا 15 له سير متا معكن جماعة يخدموك فقال ( افعل ذلك لكننى اوصيكم ان لا تزيغوا عن حفظ وصايا الله وسننه ولا تخافوا ولا تجزعوا 049.1001000، فبلفس40 كان 1ء يسير 800و6 بصير.3 اباما 6 الامام مله الملك 10 . .8 .2 فليفوس 557109 اوصيكم (17.1 فوصيتكم . .1 19 146 12 ابام 58 د 12 بد بخدموكن ن 1 موصيكم مل تنجزعوا 1 تجزعوا 0 .2 .16 ذكر .0 .2 مده حفظ . .16 خزنوا ملله
पृष्ठ 144