============================================================
اكسروه فكسروه ورموه وكان ذلكن لبلة راس السابع فلما مضى من الليل اربع سلحات وناهوا كل الملوك والقساقسة والرهيان فام لوى اخل سيفه بيده ونزل الى عمه ببا ربه وكان فى تلكن الليلة جمع السامرة عنده وهم خائفين حائرين كيف يكون عملهم فى هذا الاسقف الاعظم الذى قد حكم بقتلهم فبينما هم كذل وانا بالباب يدف دقا خفيا فخافوا وقله ببا ربه وروساء القوه بنظروا ل من يبدف رف الباب فلما فتحوا الباب نظروا واذا الاسقف الاعظم ال بهتوا له فخرلوى الى عمه ببا ربه وعانقه وخر على عنقه وبكى وقال 67 164 فعرف ببا ربه انه لوى ابن اخيه فما اعظم فرحة .ا حلت فى قلب ببا ربه وجماعته واخن لوى بصف لعمه وللقوه يع ماتم له وهم فرحانبن مسرورين به وبكلامه فقال لعمه انا كان ليلة غد نصف الليل جرد شبلب حربية بسيوفهم ويكونوا عندى فانا عندما ينموا القوم افوم اضرب رقابهم ونبذل السيف فبهم ونمحاهم فلما اتفقوا على ذلك قام لوى طلع الى موضعه 5ا وجدهم جميعهم نائمين ولم يعلموا بتزوله ولا بطلوعه ولما كان اخروج راس السابع نفن ببا ربه الى كل القرى التى فيها السامرة وقال لهم كونوا على هية الى نصف الليل فعتدما تبصروا النار على 9 فغر . فخر 60 - خفيفا 8.ه خفيا . ج .6 - غدا 1 غد .O به .13 - اعنقه .1 اعتنقه وعانقه تنظروا تبصروا 160 الملوكن 7 القوم .0 .1 .ه .ه1
पृष्ठ 141