आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
किताब मसाकीन
मुस्तफा सादिक रफ़ीसीكتاب المساكين
فلما علوا واستحمقوا وتتابعوا
وغرهم بالله ذلك فاغتروا
تهاووا على أعناقهم وتحطمت
بهم درجات كان من فوقها النصر
كذاك سلاليم الحياة فكلنا
طموح لأعلاها وفي الوسط الكسر
الفصل العاشر
وكأنما أنظر الآن في قلب رجل لا في وجهه؛ إذ تهلل على السحاب وجه «الشيخ علي» شيخ المساكين.
अज्ञात पृष्ठ
1 - 142 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें