41

Kitab al-Tawhid by Ibn Abdul-Wahhab

التوحيد لابن عبد الوهاب

अन्वेषक

عبد العزيز بن عبد الرحمن السعيد وغيره

प्रकाशक

جامعة الأمام محمد بن سعود،الرياض

संस्करण संख्या

-

प्रकाशक स्थान

المملكة العربية السعودية

शैलियों

العاشرة: لعن المعيَّن في القنوت. الحادية عشرة: قصته ﷺ لما أنزل عليه: ﴿وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ﴾ ١. الثانية عشرة: جده ﷺ ٢، بحيث فعل ما نسب بسببه إلى الجنون، وكذلك لو يفعله مسلم الآن. الثالثة عشرة: قوله ٣ للأبعد والأقرب: "لا أغني عنك من الله شيئا" حتى قال: "يا فاطمة بنت محمد، لا أغني عنك من الله شيئا" ٤. فإذا صرح وهو سيد المرسلين بأنه لا يغني شيئا عن سيدة نساء العالمين، وآمن الإنسان أنه ﷺ لا يقول إلا الحق، ثم نظر فيما وقع في قلوب خواص الناس اليوم، تبين له التوحيد وغربة الدين.

١ سورة الشعراء آية: ٢١٤. ٢ في المخطوطة زيادة: (في هذا الأمر) . ٣ في المخطوطة زيادة: ﷺ . ٤ البخاري: الوصايا (٢٧٥٣) وتفسير القرآن (٤٧٧١)، ومسلم: الإيمان (٢٠٦)، والترمذي: تفسير القرآن (٣١٨٥)، والنسائي: الوصايا (٣٦٤٤،٣٦٤٦،٣٦٤٧)، وأحمد (٢/٣٦٠،٢/٣٩٨،٢/٤٤٨)، والدارمي: الرقاق (٢٧٣٢) .

1 / 47