खुलासा नाफ़िका

अहमद रस्सास d. 656 AH
118

खुलासा नाफ़िका

शैलियों

============================================================

61ظ / وأما امحجوس (1) ، فإتهم ( يقولون: بصانعين، يعبرون عن احدهما بيزهان، وهو ذات البارئ - عندهم - وعن الثانى بأهرمن (1)، وهو الشيطان ومنهم من يقول: بقدم اهرمن ومنهم من يقول بحدوشه * ويقولون: ما حصل من الحجرات، وهو صا تشتهيه التقوس، فهو من بوهانه (2)، وهو البارع * وما حصل من شرور، وهو الذى تنصر (4) عنه النفوس فهو من اخرمن ، وهو الشيطان (5) .

وأما التصارى (6): فإنهم مقولون : إن الله ثالث ثلاثة ، كنما حكى (22 اللنه عنهم فى كتابه الكر.

(3) وأما الموضع الثالث: وهو الدليل على صحة ما ذهبتا إليه، وفساد ما ذهيوا إليه.

اته كان محه قديم ثان ، لكان مثلا له، وأنه لا هجوز آن يكون لله تعالى، مثل .

وهذه الدلالة مبنية على أصدين :- 1- الأول ، آنه لو كان معه قديم ثان، لكان مثلأ له .

2- الثانى : (انه لا يجوز أن يكون لله، تعالى، مثل)(4) .

الأصل الأول : فالذى يدل على الأول أن القدم صفة من صفات الذات ، والاشتراك (9) (1) الهموسة: هى إحدى الديافات الفارسيق العى قامت عل ميادة الهيت واعدت الفلسفة الياطنية، الضى امعرجت بالعصوف الفلفى، الذى بحث عن المعرفة الالهية عن طربق الحدس الصوفى ، لا العقل والنظر، ولذلك كانت إحدى الغتوصات الشهيره الضى عرفها المسلمون عن ديانات الفرس* لحمدوأ وردان وأهرمن ك الهين للخير والشر، أو التور والظرام ، وهى احدى الدياتات الشتوية، أو أشهرها على الاطق ... وقد تاثرت بها الديانات السماوهة ليما بعد، كا لمهودمة والهسسراتية فى تواحى الحقيدة والاحرف . اللظر كتابى وتفد السلمين للغوية والحجوس" : إمام عيد اله دار الآفاق العرية 2000م .

(3) فى الأصل : زاكى: (2) فى (1م: اهرمن (5) هذه العياره ليست فى الاصل: (4) فى (1): سنر.

(2) البصرات : إحدى الدهاتات السماوية لكيرى العى فرلت من السماء-.. وقد جاء بها تهى لكممى علمه للسلام، هقادد اليهود ولبد اقدة التوراة روحها التى طمسها البهرد ولكن اصحاب الحرلوا من بعده عن الغوحيد" ولرقدوا الى المفالد الوشغبة وههروا العوحيد وقالوا با لعتلمث واهعوة عليه اليا عله وانه إله او اين لله لى حديث بخرج حن حمد العقل، فقالواها لناسوت واللاهوت والحموهر والاقانيم واختلط علبهم الامرء فةالوا بانه واحد فى للالة او بلائة لى واحد او ثلاثة معفركات لا... والشرظوا لاى قددت كرق رتيية هم التطررية واليعكرية واللكانية.. ولنايدوا وفحارهوا وتفرظوا وتشهعوا لا بعد حتى سار بشهم ليعش اعداه وصار باسهم بينهم شديد لنظر القاسم الرصى: والره هل النصاوى .0.حفيق : إمام حبد اله والدراسة التى عليه" دار الآفاق60م .

(7) فى الأصل: حكا (8) ما بين القوسين إعادة ترتمب للفقره على تحو مراد المؤلف ولم لى (2)، ولا الاصل (9) فى (1) : والإشرلك.

पृष्ठ 118