खिज़ानत तवारीख़ नजदीया
शैलियों
قومه تحت جدار من جدران البير ووقع عليهم ومات منهم ناس كثير تحت الهدم.
** وفي سنة 1074 ه
راجح في الروضة ، ثم استمر القحط والغلاء سنة سبع وسبعين وهتلوا عدوان وغالب الحجر (1).
** وفي آخر سنة 1077 ه
خاطره ، فتوجه إلى وادي مر بمن معه من الأشراف والأتباع. وفي رابع ذي الحجة قدم الحاج المصري أميره أزبك بيك ، فركب حمود ومن معه.
** وفي سنة 1078 ه
بن راشد بريد بن محمد بريد بن مشرف الوهبي التميمي في العيينة ، وفيها قتل رميزان بن غشام راعي الروضة ، وفيها عمر ثادق بلد آل عوسجة وغرسوه.
** وفي سنة 1080 ه
وقعات : وقعة مع عنزة ، ووقعة بني حسن ، ووقعة هتيم العوازم ، ووقعة مطير وغيرهم ، وسببها : أنه انضم إلى جماعة حمود قبيلة الصمد ، من ظفير ، ثم انضم إليه شيخهم الأكبر مع جماعته الأذيين ، وهو سلامة بن مرشد بن صويط ، وكان وقع من ظفير جرم ، اقتضى أن يواخذ وابما هو المعتاد للنموي عليهم وهو أخذ الشعتا ، أي : خيار أوائل الأباعر ، وخيار تواليها ، فلم يرضوا فأشار سلامة على
पृष्ठ 131