~ 20114 شنغث عنده وتخلف بما اكره، فركبت حانفا فلقا دخلت وجدته في مرقده فقال لي: ياا علي إني سهرث بعدك، فقلت: لا يشهر الله آمير المؤمنين وني أي شيء ذلك؟ قال: غنسي جارية صوتا شعره (السريعا ، 4، قلبي إلى ما صرني داعم يكذر أخزاني و أزجاعي كئف اخيراسي من عدوي اذ كان غدوي بين اضلاعي فسألت عن الشعر لمن هو فقيل لي للعباس بن الاحنف وسألت عن اللحن ي فقيل لاحيك الواثق ني طريقة التقيل الاول فحرصت آن آعمل مثل الشعر فلم أطق ذلك فرفت أن أصوغ لحنا فلمدع علي فأسيفث لذلك ونالني نقص له فقلت: يا أمير المؤمنين لكلي واحد منكم والجمد لله فضاتل في الابب والكرم ولر فإن كان أخوك خليفة يغني فايك حليفة تفنى فضحك وآمر لي بألف دينار وقال: ألهديت والله إلى عيني نوما، وانصرفت بالنانير.
(88) حثنا محمد بن علي الاجري قال: حدشا أحمد بن يحيى اليلاذري قال
أقبل المتوكل فقام اليه الناس من بعيد ولم يقم [27و]
المنتصر حتى قرب منه فأنكر المتوكل اذلك]1 وقال (الطويل ) فهم سمنوا كلبا لياكل بعشهم ولو أخنوا بالحزم ما سيقنوا الكلبا
(89) حدثا آحمد بن يزيد المهلبي عن آبيه قال: قال لي المتوكل يوما: يا مهلبي إن الخلفاة كانت تتعصب على الرعية لتطيعها وآنا آلين لهم ليحيوني وتطيعوني.
(90) ، قال ابو بكر وكان محمد بن البعيث بن حليس، الريعي من ولد لي بن اقصيبن دغمي بن جديلة بن اسد بن رييعة بن نزار قد جيء به أسيرا من ناحية انيربيجان فحبسه المتوكل فلما دخلت سنة أريع وثلاثين ومانتين لعلين اللتوكل وارجف به فهرب لبن البعيث من للحبس حكى صار ال قلاع له فوجه المتوكليه 1ي الاصيل: ياياء بلا نقط ييوان الصلس بن الاحنف 101 والاغاني: لسقلمي الاغاتي: لافغنى و زيادة اقتضاها سياق لحديث ابن الاثير 87/ 27 : الجليس. مسكويه 539. حليس ي الاصل: لين
पृष्ठ 547