تطول بها الأ غمار إن غذاةهب مرىء وبعض الارض أمرا من بقآض صفا العيش في بغداد واخضر عونه وعيش يسواها غير صيافيا ولا غض قصى رئها ألا يموت خليفة بها إنه ما شاء في خلقه يقضي تتام بها عين الجبان اولا تزى شجلاعا من الالراك يطمع في الغقض ال وان جزيت بغداد شوءا بقرضيها فما أسلفت إلا الجميل من القرض ال وان فنيث1 بالهجر منكم، وبالقلى فما أصبحت أهلا بهجر ولا بفض ر وقال محصد بن عبد الملك يرثي الواثق [المتقارب] : سبقى قبرك الهاطل المسبل وجادت له الديم الجقل وأشكنك الله لحلد الجنان وجاورك المصطفى المزآسل فقد بثت منا على حاجة وهل يرفغ القدر المثزلي و وذلك من خبرة ساقها اليك إلهك لا ئشهل
تعت آخبار الوالق بالله.
[23و]
بم (ال (فرحماه (ثرحم
أخبار المتوكل على الله
~~(5ل) حثا أبو عبد الله محمد بن القاسم قال: تولى أحمد بن أبي دؤاد تفميض الواثق وتوجيهه تم خرج وقد قصى فوجد محعد بن عبد الملك و وصيفا وايتاخ قد احضروا محيد بن الواثق وألبسوه السواد والطويلة.
~~وانكر ذلك وقال: لو علم ابوه آنه قد صلح لهذا ما قصر به عنه، وامر باحضار جعفر بن المعتصيم وكان ميبوسا في بيت بالقرب منه فقال له ابن الزيلت ولم يكن كلعه لي ذلك الوقت أتشنك الله أن تملك جعفرا أمر أمة محط صلى الله عليه وأنت عالم بمذهبه وقلة علمه، قال: ما أعلم الا خيرا والخلاة اليلدان: خفض البلدان غرينا بأرض الشمام البلدان الغر البلدان: منهم البلدان: منهم البلدان: رميت
पृष्ठ 553