150

किताब अल-अवराक

كتاب الأوراق

शैलियों

~ 111111 فقد الخلافة؟ ثم اختار تزول واسط فحدر مع محعد بن المظفر بن سيسلا ل أصحابه وورد كتاب المعدز على متعد بن عبد الله بالامر يسسليم المستعين ال منصور بن نصر بن حمزة الخزاعي وهو عامل على واسط فكتب محمد بنجه عبد الله يذلك وكان هذا في صفر فسلم اليه فلم يزل بواسط الى ان وجه ي ن حمله فحعل فلما صار بالقاطول بسر من راى لقيه تسبعيد الحاجب فتسله ور وأصبح ميدا فقيل لجواريه انظرن الى مولاكم جاءه آمر الله ولا آثر به وآخيذ رأسه سعيد الحاجب فجاء به الى المعتز فأمر له بخمس مانة ألف درهم و وولاه البصرة وكان محينه برأسه لليال خلت من شوال سمنة اشتين وخمسين يه والروايات مختلقة قي أي موضع مات.

(316) وقال جنيد الكاتب المعروف بباذنجانةا في حلع المستعين [الكامل]:

وسيقآل القالي له أو يخلە2

فجلع الخليفة أحمد بن محيده

ر في قلل أعبيدكب سبيلء مهيع

آيها بني العباس إن سبيلكم

بكم الحياة تمزقا لائرقع

رقعدم دنياكم فتمزقث ~

وقال أيضا1 [الكامل] : [100و]

أضخى الامام مببيرا مقموغا2

إني اران من الفراق . جزوعا

كانت بك الأيام تصحك بهجة

ار وهو الربيع لمن آراد ربيغاه

لا ثثكري خدت الزمان وريبه

إن الزمان يفرق المجموعا

البس الخلافة واستجد محبةه

ور وقتيى أمور المسلمين جميعا ه

وتخلف الاتراك عنه لشنوء ما ه

ا يأتي فأشحى بالخلاف مروغا1

1 ي الاصل بدون نقط، والتصويب من تاريغ الطبري 1647/2 :لاريخ الطبري: قل بعض الشعراء، زيدي تاريغ العلبري بيت: ويزول ملك الع تاريغ الطبري: الخلاة و: تاريخ الطبري: طريق تاريغ الطبري 1648/3 : وقال بعض البقداييين، وفيه 19 بيتا وانظر خصببة لييلت على ص 8اط لرقم 229) 2 تاريغ الطبري وعلى ص8آ 0اظ: مخلوعا باريغ الطبري: الآفاق تاريغ الطبري: يقضى و تاريخ الطبري: وتجانف الأتراك عنه تمردا * أضخى وكان ولا يراغع مروعا

पृष्ठ 441