128

किताब अल-अवराक

كتاب الأوراق

शैलियों

~ 10111 لعلكما أن تجيريا فيض مثلها على حاجة إن حايث الدهر أطرذا دعا الدهر يبلغ ما أراد فانه اذا كلف الإفناد بالناس أفندا قال ابن دهقانة: فحفظتها ولم أدر لمن هي، قال آبو بكر: هذه الابيات لتميم بن ابي مقبل العجلاني في قصيدة آولها [الطويل] : لمن رئع دار بالجناح عرفتها إذا رامها سيل الحوالب غردا (263حدشيا الحسين بن يحيى قال: حدشي ينان ين عمرون للغني قل غنيت يوما بين يدي المنكصر بشعر مروان بن ابي حفصة [الكامل]: ار هل تطيسون من السعاء نجومها باكفكم أم تسدرون هلالها شهدت من الأنفال آخر آيهة بدرايهم فأردكم إبطالها ، .

~~لر فقال لي المنتصر: اياك وآشباه هذه الاصوات فاني ما آحب آن أغنى ل اشعار آل أبي حفصة.

(62حدثي محمد بن موسى قال: كان محمد بن هارون الانباري [83ظ]

يكتب لبرد الخيار وهو محمد بن علي الصولي وخلفه على بيوان ه ضياع المؤيد فأصيب محمد بن هارون مقكولا على فراشيه فنظروا فاذا خادم له ه اسود قد قتله فأدخله المنتصر اليه وأحضر جعفر بن عبد الواحد قاضي ه القضاة والفقهاء فاقر الخادم بين أيديهم بقدل مولاه وذكر أسبابا أوجبت لا ه ذلك فقال له المنتصر: ويلك لم قتلت مولاك؟ قال: فقال الاسود: كما قللت أنت أباك، فسأل الفقهاء عنه فأفتوا بقكله فقتله وصلبه عند خشبة بايك الخرمي.

(265) وقلت لعبد الله بن المعتر: كان) البحدري يشسر أن يقول لقا قل المتوكل لي ايام المنكصر [الطويل] : النعم الدم المسفوح ليلة جعفر هرقكم وجنع الليل سود تياجرة اكان ولي العهد أضمر غدره ومن غجب أن ولي العهد غادره ل فلا ملي الباقي تراث الذي مضنبى ولا حقلث ذاك الدعاء معنابره (الاغاني 9/5.2 (الاغاني: إلا لي ، وقد اتضح صحة تخمين المحقق ي وجوب حذف .اللاه تاربغ الطبري 1500-1499/3 اخيار البحتري (رقم 45) 1.2 : وبسألت عبد الله بن المعدز: اكان قد وربت ابيات من هنه المرلية على ص72 و(رقم 224)

पृष्ठ 463