جنت بما اتفقوا عليه وما افترقوا فيه حتي كملت الرواية قالوا خدلقا أبو علمان المازني قال1: كان سبب طلب الوالق لي أن مخارقا غنى في محلسه [الكامل]:
أظليه إن مصابكو رجلا.
وأهدى السلام إليكم3 ظلم
فظله مظرق آن مصبكه ربل فللبعه قوم وحالفه تخرون، فسل الولق عمن وال بقي من رؤساء النحورين لفذكرت له ولعر بحعلي ولزلحة علتي،، قلها وصلت اليه قال لي: ممن الرجل؟ قلت. من بني مازن ، قال: من مازن تعيم آم مازن قيس أو مازن ربيعة أو مازن اليمنة قلت: من مازن ربيعة، وقال لي: با اسمك
يريد ما اسسمعك، قال: وهي [6و]
ر لغة كثيرة في قومنا فقلت على القياس: مكر يا أمير المومنين أى بكر وا فضحد وقال لي: اجلس واطمنن، فجلست فسألني مبعن البيت لر وأنشدته: أظليم إن مصابكم رجلا وقال: أين حبز إن؟ قلت: ظلم الحرف، لذي لي آحر البيت ثم قلت: اما يرى أمير المؤمنين أن البيت كله معلق لا معنى له جحتى يكم بهذا الحرف اذا قال أظليم إن مصابكم رجلا و اهدى السلام إليكم فكأنه ما قال شينا حتى يقول: ظلم، قال: صدقت، ألك ولدة قلت: بتية لا غير، قال فما قالت حين وذعتهاة قلت: أنشدت شعر الأعشى [المتقارب]:
تقول ابنتي جين جد الرجيل
أرانا سواء ومن قد ييم
إبانا فلا رمت من عندنا
فبإنا يخثر وإذالم ترم
أرانا إذا أضمرن البلا
د نجفى وشقطع منا الرجه
الاغلي /234 - 236. وتورالقبس .22 - 222، ولرشد الاريب 282/2 - 284 مع لحتلافلت كثيرة و نور القبس: قال الصولي: البيت الأول للحارث بن حالد المحزومي. ارشاد الاريب: فوا شعر لحارث بن حالد للخزومي الاغلي ولرشاد الاريبن تحية لرشد الارب عللي الاغلي ولرشد الارببة وهو لحرق لرشاد الاريب متعلق به الابيت ي ديولته 23، رقم 52،51 و 51
पृष्ठ 579