अल-हसाइस
الخصائص
प्रकाशक
الهيئة المصرية العامة للكتاب
संस्करण संख्या
الرابعة
शैलियों
١ في ب: "المنتجبين"، والمنتجب والمنتخب بمعنى واحد. ٢ زيادة في ج. ٣ في ج: "موصلا". ٤ في ج: "أربقه بعلمه"، أي أقيده. ٥ نوادي الكلام: ما يخرج منه وقتًا بعد وقت، ونوادي الإبل: شواردها" فالمعنى أن الوقت لا يتسع لشوارد هذا الكتاب ولا يسمح بجمعها وإبلاغها. ٦ في المطبوعة، د: "اعتصامي". وما أثبته موافق للأصول الأخرى، وهو يجانس "إعظامي". ٧ التوقير مصدر وقر الدابة سكنها، ويراد به الإراحة؛ فالمراد حصة الراحة والتخفيف من حركة العمل. والأون: الدعة والسكون؛ والتوقير هو كذا في ش، ج، هـ. وفي أ، ب "التوفير". ويعبر في هذا العصر عن هذا المعنى بأوقات الفراغ. ٨ في ج بدل "وأجمعه للأدلة على": "وأجله على".
1 / 1
١ مضارع وحى، وهو كأرحى. يقال: رحى إليه بكذا: أشار إليه به وأومأ. وهو كذلك "تحي" في أ، ب، ج، وفي ش، د، هـ: "تجيء". ٢- الأقراب جمع قرب كقفل وهي من الفرس خاصرته، والشواكل واحدها شاكلة وهي من الفرس الجلد بين عرض الخاصرة والثفنة، وهي الركبة. ٣ التعريد: الهرب والفرار. ٤ البلدان: البصرة والكوفة. ٥ هو ابن السراج محمد بن السري. كانت وفاته سنة ٣١٦هـ وهو المعني بأبي بكر حيث أطلق. وكتاب الأصول له يقول فيه صاحب كشف الظنون: "كتاب مرجوع إليه عند اضطراب النقل". وينقل عنه صاحب الخزانة كثيرًا. ٦ هو الأخفش سعيد بن مسعدة مات سنة ٢١٠هـ. وهو الأخفش الأوسط، وحيث أطلق أبو الحسن في هذا الكتاب فهو الأخفش هذا. ويزعم ابن الطيب في شرح الاقتراح أن هذه الكنية خاصة بالأصفر علي بن سليمان؛ وهو وهم. ٧ سقط في ألفظ "فيه". ٨ تبعت في هذا نسخة ج، وفي المطبوع وأ، ب "البر". ٩ في ج: "البشارة". والظاهر أن يقرأ بفتح الباء وهي الحال.
1 / 2
١ اتبعنا في إثبات هذا النص المكنوف بالقوسين ما في ج. وليس في باقي النسخ إلا النص الآتي "وأنا بادئ به، ومستعين الله على عمله، ومستمده سبحانه إرشاده وتوفيقه". ٢ أي الاجتهاد فيه، من قولهم: انصب البازي على الصيد. ٣ الواجب في العربية أن يقال: وما إلخ. ولكنه راعى في الجمع معنى الضم. ٤ كذا ولو كان "إليّ" لكان أرفق بالسجع، ولكن هذا يحتاج إلى تضمين السائل معنى الطالب.
1 / 3
١ في ش: "الفرق" وهنا تقرأ بإضافة فرق إلى "بينهما" والبين هنا الوصل والاجتماع، وهو اسم متمكن وقرئ لقد "تقطع بينكم" بالرفع. ٢ سقط ما بين القوسين في ج. ٣ في ج: "تصرفت". ٤ كذا في النسخ. والأنسب بالسياق: "الخفوف". وهو معرفة قولهم: خف القوم إذا ارتحلوا مسرعين. ٥ من قولهم: مذل المريض من باب فرح إذا لم يتقاتر من الضجر، ويقال أيضًا: مذل: فتن.
1 / 5
١ بعده: #جأبا ترى تليله مسحجا# وهذا في وصف أتان الوحش. وقوله تواضخ التقريب أي تجتهد مع فحلها في الجري، وأصل المواضخة المباراة في الاستقاء بالدلاء، والمفلج: الشديد المدمج أو هر الذي يطرد أنه، يعني الفحل. والجأب: الغليظ. والتليل: العنق، ومسحج أي معضوض من طراده الحمر، والسحج: القشر. وانظر الأرجوزة بتمامها في ديوان العجاج ص٩. ٢ نسب الرجز: "قد عجبت مني ومن بعيليا" إلى الفرزدق وقد أورد السيرافي في "باب ما يحتمل الشعر من الضرورة" بيت الفرزدق: فلو كان عبد الله مولى هجرته ... ولكن عبد الله مولى مواليا ثم قال: وقال آخر: "قد عجبت مني ومن بعيليا" ويقضي هذا أن قائل الرجز ليس للفرزدق. ٣ في أ: "للكيرة" وانظر في هذا الرجز الأعلم في ذيل سيبويه ص٥٩ ج٢، وهو للفرزدق. ٤ زيادة ب، د. ٥ زيادة في ج. ٦ البيتان من مقطوعة تنسب إلى يزيد بن معاوية في صدر ذيل ثمرات الأوراق، وورد البيتان في حماسة ابن الشجري ص١٨٧ غير منسوبين. ٧ يصف نساء حسانًا، وقوله: كعين الرمل يريد كبقر الوحش، وعوج: ميل، والجادي -بالجيم وكتب خطأ في المطبوعة بالحاء: الزعفران، يريد أن الزعفران يظهر في أنوفهن، فكأنما هو أثر الرعاف، وهو خروج الدم من الأنف. ٨ في الأساس في فلو: "غنائي" في مكان "غناء". ٩ اذلولى: ذل وانقاد.
1 / 6
١ قائله امرؤ القيس، وصدره: #فأصدرها تعلو النجاد عشية# وأقب أي ضامر البطن، وكذلك خميص. وهذا البيت في أبيات في وصف الحمار الوحشي يطارد أتنه، منها قوله: أذلك أم جاب يطارد آتنا ... حملن فأدنى حملهن دروص فالضمير "ها" في "فأصدرها" للأتن، وأقب خميص من وصف الحمار، انظر اللسان في "د ر ص". ٢ المقلاء: القال، وهي لعبة للصبيان: يأخذون عودين، أحدهما نحو ذراع والآخر قصير فيضربون الأصغر بالأكبر، فالمقلاء. والقال: العود الكبير الذي يضرب به، والقلة: الصغير. وهذه اللعبة تعرف عند العوام بالعقلة. وانظر شفاء الغليل في حرف القاف. ٣ يريد ميزانها الصرفي. ٤ هو الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسي، الإمام في العربية؛ أخذ من الزجاج وابن السراج؛ وهو أستاذ ابن جني ومخرجه، وله الآثار الجليلة. توفي ببغداد سنة ٣٧٧هـ. انظر البغية ٢١٦. ٥ السدفة: الظلمة. واللوائك يريد المواضع من الأسنان، وهو في وصف إبل. والبيت في أسرار البلاغة ص٧٢ وفيه: سحرة مكان سدفة، وهو أيضًا في الكامل ١٩/ ٧ طبعة المرصفي. ويقول المرصفي: إن الصواب: "أنيابه" إذ هو في وصف بعير. وكذلك هو في الديوان طبعة أوروبا ٤١٨.
1 / 7
١ حباريات واحده حبارى، وهو طائر يصيده البازي، كني بالبازي عن نفسه وبالحباريات عن بني نمير المذكورين في قوله قبل: أنا البازي المطل على ثمير ... على رغم الأنوف الراغمات وهذا من إحدى نقائض جرير مع الفرزدق. وانظر النقائض ٧٧٥ طبعة أوروبا. ٢ أي بعد الثلاثمائة. وكانت وفاة أبي علي سنة ٣٧٧هـ. ٣ هو السكري الإمام في النحو واللغة، الراوية المكثر الثقة. كانت وفاته سنة ٢٧٥، وانظر البغية ٢١٩، وقد أورد المؤلف هذا الحديث في المحتسب في الكلام على سورة الفاتحة. ٤ هذا صدر بيت لعبد الرحمن بن حسان وتمامه: #جلسة الجازر يستنجي الوتر# وقبله: سائلا مية هل نبهتها ... آخر الليل بعرد ذي عجر والعرد: الذكر المنتشر وقوله: تبازت أي رفعت مؤخرها، وتبازخ: مشى مشية العجوز أقامت صلبها فأخر كاهلها، وقوله يستنجي الوتر أي يقطعه، ويروى: جلسة الأعسر. وانظر اللسان في بخا وبزا.
1 / 8
١ البزا: أن يستقدم الظهر ويتأخر العجز. والوصف أبزى وبزواء؛ وكان الأنسب قرنه بهما. ٢ كذا في الأصول. ويبدو لي أن هذا تحريف مصاولة. ٣ الوقل كضرب وسبب وكنف. ٤ العود: المسن وفيه بقية، و"أحم القرا": أسود الظهر، و"إزمولة": خفيفًا، وقوله: "يأتي تراث أبيه" أي يفعل فعل أبيه في التصعيد في الجبال، و"القذف" واحده قذفة كغرفة وغرف وهي ما أشرف من الجبال. وانظر كتابة الأعلم على شواهد سيبويه ص٣١٦ ج٢. ٥ قائله القلاخ بن حزن المنقري يهجو جليدًا الكلابي، وقبله: إن الجليد زالق وزملق ... كذنب العقرب شوال غلق هذا ما في اللسان في زلق، وفي المخصص ٩/ ٧: "عيس" في مكان "عنس". وفي اللسان في أنق: إن الزبير زلق وزملق ... جاءت به عنس من الشام تلق لا أمن جليسه ولا أنق ٦ نسب هذه القراءة أبو حيان في البحر، ٤٣٨/ ٦ إلى عائشة وابن عباس وعيسى بن عمر وزيد بن علي. ٧ وكأن الأصل: تخفون فيه فحذف الجار والمجرور، وفي ج "تخفونه".
1 / 9
١ هو الجنون. ٢ يريد الزجاج، وكانت وفاته سنة ٣١٥هـ. وانظر في أولق الكتاب ٣٤٤/ ٢. ٣ روى "يخامرها" بدل "يخالطها" والقطيع: السوط. ٤ أي من معنى هذا البيت، وهو وصف الناقة بالأولق الذي هو الجنون. ٥ قائله كما في اللسان في "سعر" الفارسي. ويرى غيره أن "سعرا" جمع سعير النار. ٦ هو عمير بن شييم -بالتصغير فيها- الشاعر التغلبي الأموي، والقطامي -بضم القاف وفتحها- في الأصل الصقر.
1 / 10
١ "مسعورة" روي مجنونة، وسامية العينين: رافعتهما، أو ترى ما لا ترى الإبل فهي تفزع منه لنشاطها. يصف ناقة يتبعها الإبل في السير، وهو في لاميته: #إنا محبوك فأسلم أيها الطلل# ٢ يريد حديث عبادة بن الصامت ﵁. وقد خرج هذا الحديث أبو عيد. وانظر البلوى ٧٧/ ٢. ٣ يقال: لبق الزبد إذا خلطه بالسمن ولينه. ٤ هذا خير "أن الألوقة"، والضمير في "لفظها" بعود إلى "اللوقة". ٥ يريد: في باب أثوب وما بعده. ولو حذفت "في" لكان أعذب في الأسلوب. ٦ هو امرؤ القيس بصف فوسا. انظر اللسان في "دف". ٧ يروي صيود، وفتخاء الجناحين لينتهما، ودفوف أي تدنو من الأرض في طيرانها، وشملال: خفيفة. وهذا في وصف فرس من قصيدته التي مطلعها: ألا عم صباحا أيها الطلل البالي ... وهل يعمن من كان في العصر الخالي
1 / 11
١ هي عرض يعرض الوجه فيميله إلى أحد جانبيه. ٢ هذا مثل يضرب للرجلين يكونان متفقين على رأي ومذهب فلا يلبثان أن يصطحبا ويتصافيا. واللقوة -كما فسر الكتاب- السريعة اللقاح، والقبيس الفحل السريع الإلقاح أي لا إبطاء عندهما في الإنتاج. وانظر اللسان في "لقو". ٣ هي الحجرة تنصب ويجعل عليها القدر، وهن ثلاث أثافي. ٤ أي يتبعه ويأتي على أثره. ٥ لما كانت الهمزة في بعض وجوه الرسم لا صورة فها ظاهرة جروا على أن يقابلوها بالعين كما هنا، ويئس هنا مضارع يئس بحذف فاء الكلمة وهي ياء، وهذا شاذ، وإنما ينقاس ذلك في الواوي. وانظر الكتاب ٣٣٣/ ٢. ٦ في ج: "بعد ما بينهما".
1 / 12
١ الشرح: الضرب، يقال، هما شرج واحد وعلى شرج واحد أي ضرب واحد. وفي المطبوعة والأصول: "شرح" ولا معنى له هنا. ٢ أي عدوه مسرفا، وهو كذلك بالسين في أ. وفي المطبوعة: "استشرفوا" ولا معنى له. وانظر في استشراف النحويين للزجاج في طرده الاشتقاق ترجمته في معجم الأدباء ١٤٤/ ١ طبعة الحلبي. ٣ أحناء الأمور: أطرافها ونواحيها، واحدها حنو كعلم، وأحناء الأصل اللغوي: تصاريفه، فإن كل تصريف طرف له وناحية منه وأظهر من هذا أن أحناء الأصل اللغوي حروفه. ٤ أنفا كعنق أي لم يسبق به، من قولهم: روضة أنف: لم ترع، وقد ضبط في المطبوعة وبعض الأصول: "آنفا"، وهذا غير مناسب.
1 / 13
١ كأنه لم يصح عنده ما رواه المفضل: أن التلمك تحرك اللحيين بالكلام أو الطعام، وقالوا: ما ذقت لماكا أي شيئًا. وانظر اللسان. ٢ مقتضى السياق أن يقول: "منها" وهو يعود على "ك ل م" باعتبارها مادة وقد راعى في التذكير أنها أصل. ٣ هذا عجز بيت للكلحية اليربوعي يصف فرسه العرادة. وصدره: هي الفرس التي كرت عليهم وقبله مطلع القصيدة وهو: تسائلني بنو جشم بن بكر ... أغراء العرادة أم بهيم ويتبين هذا أن القصيدة مرفوعة الروي، فتجويز الجر في الكليم من أبي الفتح لأنه لم يطلع على عمود القصيدة. وانظرها في المفضليات. ٤ زيادة من ش ومن اللسان، خلت منها سائر الأصول.
1 / 14
١ قائله أبو ذؤيب الهذلي. والمحرب: المغضب، وترج: جبل بالحجاز كثير الأسد، وقيل قرية بين مكة واليمن مأسدة، وقبيب: تصويت وقعقعة، وهذا من قصيدة يرثي بها حبيبا الهذلي. وانظر ديوان الهذليين ٩٨/ ١ طبعة الدار. ٢ زيادة من ج. ٣ رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس بلفظ: "من وقي شر لقلقه ... "، وانظر الجامع الصغير في حرف الميم. ٤ رواه مالك وبن أبي الدنيا والبيهقي. انظر الترغيب والترهيب في "باب الترغيب في الصمت إلا عن خير، والترهيب من كثرة الكلام". ٥ قبله -وفيه مطلع القصيدة: تطاول ليلك بالأثمد ... ونام الخلى ولم ترقد وبات وباتت له ليلة ... كليلة ذي العائر الأرمد وذلك من نبأ جاءني ... وخبرته عن أبي الأسود ولو عن نثا غيره جاءني ... وجرح اللسان كجرح اليد لقلت من القول ما لا يزا ... له يؤثر عني يد المسند وهذه القصيدة يختلف الرواة فيها فينسبها بعضهم إلى امرئ القيس بن حجر وهي في ديوانه، وينسبها آخرون إلى امرئ القيس بن عابس، وانظر معاهد التنصيص. ٦ رواية ديوانه طبعة فازان ص٥: "رأيت القوافي".
1 / 15
١ من قصيدته الطويلة التي يمدح فيها بني أمية، ومطلعها: خف القطين فراجوا منك وابتكروا ... وأزعجتهم نوى في صرفها غِر وقبل البيت من المن على بني أمية بهجو من لم يكن من حزبهم من الأنصار: بني أمية قد ناضلت دونكم ... أبناء قوم هم آووا وهم نصروا أفحمت عنكم بني النجار قد علمت ... عليا معد وكانوا طالما هذروا ورواية الديوان بدل "اتقوني": "استكانوا" وانظر الديوان ١٠٥ طبعة بيروت. ٢ هو أبو عبادة البحتري. والطائي الكبير هو أبو تمام. والبيت من قصيدة في إبراهيم بن الحسن بن سهل، وكان قد اشترى غلام البحتري نسيمًا ثم رده إليه، وانظر الديوان ١٨١.
1 / 16
١ في لسان العرب: ضرعها تشاجل، "حتنى" أي مستوية، فعلى من الحتن، وهو المثل والنظير، ولدم العجى: ضربها، والعجى: أعصاب قوائم الإبل والخيل. وعلى رواية اللسان يصف صوت ضرع الإبل وقت الحلب، وقوله: تساجل أي تتبارى، وكذلك تكايل، وأصل المكايلة المباراة في السير. يقول: كأن صوت ضرعها حين تباري هذه تلك وهن متقاربات أو متماثلات صوت ضرب قوائم الإبل حين تلكمها الجنادل. وقد ورد وصف الضرع وقت الحلب في قوله: كأن صوت شخبها المحتان ... تحت الصقيع جرش أفعوان فأما على ما هنا فهو وصف لجرعها حين تشرب. ٢ صدره: ستأتيك منها إن عمرت عصابة وقائل هذا لص يهزأ بمسروقه، والقلع: الحجارة الضخمة، والكبد جمع أكبد وكبداء من الكبد وهو عظم الوسط. وانظر اللسان في "لكم". ٣ هذا عجز بيت من قصيدة له مطلعها: إنا محبوك وسلم أيها الطلل ... وإن بليت وإن طالت بك الطيل وصدره: لراغب الطرف منقوبا محاجرها وقبله في وصف الإبل: خوصا تدير عيونا ماؤها سرب ... على الخدود إذا ما أغرورق المقل فقوله: كأنها قلب يريد محاجر العين يصفها بغثور العين وسعة موضعها، والمحاجر جمع محجر، وهو ما دار بالعين، والقلب جمع قليب وهو البئر، والعادية: القديمة منسوبة إلى عاد، والمكل جمع مكول. وانظر جمهرة العرب للقرشي، وديوان القطامي المطبوع في ليدن. ٤ جمة البئر: ما اجتمع من مائها وارتفع.
1 / 17
١ كذا في ب، ش. وفي أ: "يعطيه" وفي ج: "أعطى". ٢ نسخة بحذف "وهو". ٣ لب: في معنى لبيك في لغة بعض العرب، وهو في هذه الحالة يجري مجرى أمس وغاق. انظر اللسان. ٤ يريد بالزمانية الناقصة، وبالحدثية التامة.
1 / 18
١ يراد بالذكر الضمير العائد على المبتدأ، كأنه سبب في تذكره واستحضاره. وما ذكر من مذهب الكوفيين رأي لهم، ومنهم من يرى أن المبتدأ والخبر يترافعان في نحو: زيد منطلق. وانظرالإنصاف ٢١ وشرح الرضى على الكافية ٨٨/ ١. ٢ انظر الكتاب ص٦٢ ج١.
1 / 19
1 / 20
١ المزادة: وعاء الماء كالقربة، والراوية في الأصل: البعير يستقى عليه ويحمل المزادة، وتقال الراوية للمزادة نفمها لأن الراوية -وهو البعير- يحملها، فكانت بسبب منه. ٢ النجو: البراز الخارج من الدبر. والغائط في الأصل: المنخفض من الأرض، وكانت العادة عندهم قضاء الحاجة في الغائط، إذ هو أستر لصاحبها، فسمى النجو بالغائط لهذه الملابسة. ٣ ترى أنه أخرج "ماذا" عن الصدر؛ إذ أعمل فيها "كان" وهذا لا شيء فيه. وكلام العرب على ذلك. وقد ذكر ابن مالك هذا في توضيحه الموضوع على مشكلات الجامع الصحيح، وقد طبع في الهند، واستشهد على هذا الحكم بقول عائشة ﵂ في حديث الإفك: أقول ماذا؟ أفعل ماذا؟ وانظر حاشية الشيخ يس على التصريح في مبحث الموصول. ٤ في عبارة اللسان: "المفتقر".
1 / 21