ـ[الخراج]ـ
المؤلف: أبو زكرياء يحيى بن آدم بن سليمان القرشي بالولاء، الكوفي الأحول (المتوفى: ٢٠٣هـ)
الناشر: المطبعة السلفية ومكتبتها
الطبعة: الثانية، ١٣٨٤
عدد الأجزاء: ١
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة تخريج الأحاديث]
_________
الكتاب مرتبط بنسخة مصورة موافقه لترقيمه (ت أحمد شاكر) وأخرى مخالفة (ت حسين مؤنس)
अज्ञात पृष्ठ
باب: وأما الجزية والخراج
باب القطائع
باب غرس النخل والزرع
باب من أحيا أرضا ميتة
باب التحجير أخبرنا إسماعيل، قال: حدثنا الحسن، قال: يحيى، قال:: " والتحجير فهو غير إحياء الأرض ". قال ابن مبارك: " التحجير أن يضرب على الأرض الأعلام والمنار، فهذا الذي قيل فيه: إن عطلها ثلاث سنين، فهي لمن أحياها بعده "
باب العيون والأنهار وما ذكر في بيع فضل الماء
باب الزكاة في الأرض والزرع والثمار أخبرنا إسماعيل، قال: حدثنا الحسن، قال: حدثنا يحيى بن آدم، قال: وأما الزكاة في الأرض والزرع والثمار، فما كان من أرض من هذه الأرضين التي لم يوضع عليها الخراج، فهي أرض عشر، والعشر هو الصدقة، وهو الزكاة المفروضة
باب ما سقت السماء، أو سقي بغرب
باب قوله: وآتوا حقه يوم حصاده
باب الجذاذ والحصاد بالليل، والنهي عنه
باب فضل التجارة والزرع والنخل
باب ما يكره أن يعطى في الصدقة
باب الأوساق، وما يجب فيه الزكاة
باب: مبلغ كيل الوسق صاعا ومقداره
باب مقدار الصاع
باب من قال: فيما أخرجت الأرض قليل أوكثير الصدقة فمنهم إبراهيم وغيره، واختلفوا عن إبراهيم فيه، وعن عطاء
باب: من قال: الصدقة في الحنطة والشعير والتمر والزبيب خاصة، وليس في صدقة والخضر عندنا: الرطاب، والرياحين، والبقول، والفاكهة، مثل الكمثرى والسفرجل والخوخ، والتفاح، والتين، والإجاص، والمشمش، والرمان، والخيار، والقثاء، والنبق، والباقلى،
باب: من قال ما يحيل في أيدي الناس مما يكال من الحب ونحوه