الصلاة علي فينقذه الله تعالى.
ومنها: أنه لما فتح خيبر أصابه من سهمه حمار أسود فكلم النبي(ص)الحمار وكلمه الحمار فقال ما اسمك فقال يزيد بن شهاب أخرج الله من نسل جدي ستين حمارا كلها لم يركبه إلا نبي ولم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك قد كنت أتوقعك لتركبني وكنت ليهودي يجيع بطني ويضرب ظهري فقال النبي(ص)سميتك يعفور [يعفورا تشتهي الإناث قال لا وكان مركبه إلى أن مضى(ص)فجاء بعد موته إلى بئر لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها فصار قبره جزعا عليه ص.
ومنها: أن سلمة بن الأكوع أصابه ضربة في يوم خيبر فأتى النبي ص
पृष्ठ 42