============================================================
مجنون. فلما قتل، قال: خلوا عني، الحمذ لله الذي شفاني من الجنون، وعافاني من قتل عثمان رضي الله عنه.
مات سنة ثلاث وثلاثين.
(25) عبد الله بن عمر( عبد الله بن عمر بن الخطاب، المستغفر التؤاب، الزاهذ في الإمرة والمراتب، الواغب في القربة والمناقب، المتعبذ المتهجد، نزيل الحصباء والمساجد، طويل الرغبة في المشاهد، وقد قيل: التصوف الرهب من العتو، والرغب في العلو.
كان شديد الاتباع للمصطفى في كل شيء من الأحوال والأفعال والأقوال، طلب للخلافة بعد قتل أبيه، فقال: بشرط أن لا يجري فيها محجم قال جابر رحمه الله: ما رأيث أحدا إلا مالث به الدنيا أو مال بها، إلا ابن ) طبقات ابن سعد 373/2، 142/4، طبقات خليفة 22، 190، الزهد لأحمد 189، والمسند 2/2، التاريخ الكبير 2/5، 125، الجرح والتعديل 107/5، الثقات لابن حبان 209/3، المعجم الكبير للطبراني 257/12، حلية الأولياء 1/ 292، تاريخ بغداد 171/1، الاستيعاب 950/3، تاريخ ابن عساكر مصورة المجمع 165، صفة الصفوة 563/1، المختار من مناقب الأخيار 230، أسد الغابة 3/ 227، تهذيب الأسماء واللغات 278/1، وفيات الأعيان 28/3، مختصر تاريخ دمشق 152/13، تهذيب الكمال 332/15، سير اعلام النبلاء 203/3، تذكرة الحفاظ 37/1، تاريخ الإسلام 177/3، مرآة الجنان 154/1، البداية والنهاية 4/9، مجمع الزوائد 346/9، العقد الشمين 215/5 غاية النهاية 437/1، الاصابة ترجمة 3834، تهذيب التهذيب 328/5، النجوم الزاهرة 192/1، الطبقات الكبرى للشعراني 24/1، شنرات النهب 81/1.
23
पृष्ठ 163