كنت أتصور أنني بصفتي امرأة تثير حنينك إلى الأم.
الفتاة :
لم يكن لي أم يا سيدتي.
الكاتبة :
آه آسفة لهذا. (تصمت الفتاة لحظة وهي تبتلع دموعها خلسة وتعدل من فتحة ثوبها لتخفي الشق بين نهديها، ثم تقول ...)
الفتاة :
وأنت يا سيدتي، هل كان لك أم؟
الكاتبة (في أسى) :
نعم كان لي أم.
الفتاة :
अज्ञात पृष्ठ