وعادت شبحا لا ترفع وجهها إلى الضوء.
استقلت قطار الحرب في منتصف الليل،
وماتت فداء الوطن،
ثم أفاقت على حفنة من قطاع الطرق،
يجلسون في مقاعد الحكم.
هاجمت مع زميلاتها الجشع والظلم،
أدانوها وقالوا إنها الابنة الضالة،
فضحت مؤامرة اغتيالها في الظلمة.
ولدت من جديد في أول العام،
صنعت لنفسها مكانة
अज्ञात पृष्ठ