नफरत और दोस्ती, फ्लर्टेशन और प्रेम और विवाह
كراهية وصداقة وغزل وحب وزواج
शैलियों
حيث أتى كثير من غلاظ العقول بليدي العيون «يبدو مثل لويس بالفعل.»
ليستمعوا إلى كثير من المملين.
وكان ملك المملين فتى وسيما حقا
ابتسامته واسعة من الأذن للأذن «نينا. حسنا، حسنا. إذن هذا هو ما تريدين، صحيح؟ تريدين فضيحة مدوية على غرار أغنية هاربر فالي بي تي إيه؟» «هناك المزيد.» «أنا واثق من هذا. أعتقد أنك في غاية الانزعاج يا نينا. لا أظنك تتصرفين على هذا النحو لو لم تكوني منزعجة بشدة. وعندما تشعرين بتحسن سوف تندمين على ما بدا منك.» «كلا.» «أعتقد أنك سوف تندمين. سوف أغلق الخط الآن. سأقول لك وداعا الآن.» •••
قالت مارجريت: «عجبا، وكيف استقبل ذلك؟» «قال إن عليه أن يقول وداعا.» «هل تريدين مني أن آتي إليك؟ يمكنني أن أرافقك قليلا.» «لا. شكرا لك.» «ألا تريدين بعض الرفقة؟» «لا أظن. ليس الآن.» «أكيد؟ هل أنت بخير؟» «أنا بخير.»
الحقيقة أنها لم تكن مسرورة من نفسها إلى هذه الدرجة، بخصوص ذلك الاستعراض على الهاتف. كان لويس قد قال لها: «كوني حريصة على أن تقفي في وجههم إذا ما أرادوا أي سخافات مقيتة مثل حفلات التأبين وتلك الأشياء. ذلك الرجل المعسول المداهن قادر على ذلك.» لذلك كان من الضروري أن تمنع بول بطريقة ما، ولكن السبيل الذي اتبعته لذلك بدا لها مسرحيا حد الفجاجة. كان الغضب العارم مسئولية لويس وحده، والانتقام تخصصه، وكل ما كان يمكنها القيام به هو اقتباس كلماته.
كان مما يتجاوز قدرتها أن تفكر كيف ستعيش، ولا شيء معها إلا عاداتها المسالمة القديمة. باردة وبكماء، ومحرومة منه. •••
في وقت ما بعد حلول الظلام طرق إد شور على باب البيت الخلفي. كان معه علبة الرماد وباقة ورود بيضاء.
أعطاها الرماد أولا.
قالت: «آه. لقد تم الأمر.»
अज्ञात पृष्ठ