32

على الطيور الخيره

ونالت السماء

وقبلها الغبراء

كأنما نحن لها

نعيش حقا أهلها

وإن تنل أفراخنا

وإن تصد أسمالنا

فكم أزالت درنا

وأنصفت من غبنا

ثم مضت طائرة

अज्ञात पृष्ठ