بي جرح في فؤادي من هوى ........ شادن أعوزني موهبمه آخر الجزء، والحمد لله وحده، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم وكرم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه، ورضي الله تعالى عن ساداتنا سائر أصحاب رسول الله أجمعين، وعن التابعين ، وتابع التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
علقه لنفسه ولمن شاء بعده العبيد: يوسف بن حسن التتائي، لطف الله به ب [رب] محمد وآله.
पृष्ठ 28