अल-गुʿ
الجوع
अन्वेषक
محمد خير رمضان يوسف
प्रकाशक
دار ابن حزم
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م
प्रकाशक स्थान
بيروت لبنان
शैलियों
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ ﵄
١٦٩ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ الْمُرْتَفِعِ، سَمِعَ ابْنَ الزُّبُرِ، فِي قَوْلِهِ: ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾ [الذاريات: ٢١]، قَالَ: «سَبِيلُ الْغَائِطِ وَالْبَولِ»
كَعْبُ الْأَحْبَارِ
١٧٠ - حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: أَخْبَرَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْجُبَيْرِيُّ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللِّهِ الْمُزَنِيِّ، أَنَّ رَجُلًا أَخْبَرَهُ، أَنَّهُ صَحِبَ كَعْبَ الْأَحْبَارِ، إِحْدَى عَشْرَةَ سَنَةً، ⦗١١٢⦘ فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ، قَالَ: إِنِّي صَحِبْتُكَ إِحْدَى عَشْرَةَ سَنَةً أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ شَيْءٍ فَأَهَابُكَ قَالَ: «سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ»، قَالَ: أَخْبِرْنِي مَا بَالُ ابْنِ آدَمَ إِذَا قَامَ عَنْ طَوْفَهِ رَدَّ بَصَرَهُ فَنَظَرَ إِلَيْهِ؟ قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسُ كَعْبٍ بِيَدِهِ لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ شَيْءٍ أَنْزَلَهُ اللَّهُ فِي التَّوْرَاةِ عَلَى مُوسَى صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ، وَصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى جَمِيعِ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَمَلَائِكَتِهِ، وَعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ، انْظُرْ إِلَى دُنْيَاكَ الَّتِي تَجْمَعُ»
١٦٩ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ الْمُرْتَفِعِ، سَمِعَ ابْنَ الزُّبُرِ، فِي قَوْلِهِ: ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾ [الذاريات: ٢١]، قَالَ: «سَبِيلُ الْغَائِطِ وَالْبَولِ»
كَعْبُ الْأَحْبَارِ
١٧٠ - حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: أَخْبَرَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْجُبَيْرِيُّ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللِّهِ الْمُزَنِيِّ، أَنَّ رَجُلًا أَخْبَرَهُ، أَنَّهُ صَحِبَ كَعْبَ الْأَحْبَارِ، إِحْدَى عَشْرَةَ سَنَةً، ⦗١١٢⦘ فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ، قَالَ: إِنِّي صَحِبْتُكَ إِحْدَى عَشْرَةَ سَنَةً أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ شَيْءٍ فَأَهَابُكَ قَالَ: «سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ»، قَالَ: أَخْبِرْنِي مَا بَالُ ابْنِ آدَمَ إِذَا قَامَ عَنْ طَوْفَهِ رَدَّ بَصَرَهُ فَنَظَرَ إِلَيْهِ؟ قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسُ كَعْبٍ بِيَدِهِ لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ شَيْءٍ أَنْزَلَهُ اللَّهُ فِي التَّوْرَاةِ عَلَى مُوسَى صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ، وَصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى جَمِيعِ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَمَلَائِكَتِهِ، وَعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ، انْظُرْ إِلَى دُنْيَاكَ الَّتِي تَجْمَعُ»
1 / 111