95

जिम

الجيم

अन्वेषक

إبراهيم الأبياري

प्रकाशक

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

प्रकाशक स्थान

القاهرة

وقال أبو زياد: حقك أن تُضرب، وحقك تُضربُ، وحق لها أن تُضربَ، وحُقَّ لها أن تُضربَ. الحومان: منابت العرفج. وقال أبو المستورد، للشيء يتعجب منه: حرسًا! إنما هو كذا وكذا. وقال أبو المستورد: الحثاة: الحنطة والشعير. الحُرْدُ: الملتوية الأجنحة. وقال: قد أحقلت الأرض، إذا نبت زرعها. وقال: التحمير: أن يعطن الجلد في التمر، وقال: وتَلْقَ امرأً لم يَغْذُهُ في شَبابِه ... صَليبُ العِظَام والدَّبيغُ المُحَمَّرُ وقال الكلبي: الحَثَمةُ: النَّبكة، وهي صغير الرأس. وقال: مكان حطيب، إذا كان كثير الحطب. وقال: الحَصَلُ: صغار الحصى، أصغر ما يكون منه؛ ويقال: قد حَصِلَتِ الدابة، إذا سفَّت منه وتكبب في بطنها، وهو ثقيل، وقد أحصل القوم. وقال: الأحداج: الفوادج، في لغتهم؛ والواحد: حدج، وفودج. وقال: الحُوَلُ: الخيط الذي يكون بين الحقب والبطان. وقال مهوش الأسعدي: أُخذنا في أرض حُرَمٍ: معشبة، وهي أرض معشبة بعيدة من الماء؛ فلا يطؤها أحدٌ أو يرعاها. وقال: طلقتها فحممتها؛ أي: زودتها. الحشَّاء: جبل أبيض، مثل الكذَّان. وقال: إنه لبعيد المحدس، حدس نحو الكوفة أو غيرها، يحدس. وقال: أتاني في حمارَّةِ القيظ. وقال: قد حلوت فلانًا مما صنع بي حلوانًا حسنًا؛ أي: أثبته وأعطيته. وقال: هو من حوامِّ ماله.

1 / 147