وقال الكلبي: به خيطان من نعام، وخيطان من ظباء.
وقال الأسلمي به خيتي من نعام، وخيتي من ظباءٍ.
وقال: المخلون: الذين لا يرعون رمثًا، ولا حمضا، وهي تُسمى: الأكول.
وقال الخوضة: اللؤلؤة الكبيرة؛ وقال:
برَأْسي خلابيسُ الثَيب الشَّواملُ
وقال: إن السماء لمخيلة خالًا حسنًا؛ ودافعت خلفي مخيلة حسنة.
وقال: الخانفة، من الإبل: التي تخنف برأسها، تميل به إذا سارت.
الخليف: طريق بين جبلين؛ قال:
يَتْبَعْنَ أَدْماءَ كَلَوْن العَوْهَق
كَأَّن بَين دَفِّها والمِرْفَقِ
خَلِيفَ بين قُنَّة وأَبْرَقِ
ويقال للناقة: إنها لخنيف الغزر؛ أي: كثيرة اللبن.
والإخناب: أن تخنب رجله؛ أي: تعرجها، أخنبها، وأخبلها، واحد؛ قال:
أَبِي الذي أَخْنَب رِجْلَ ابن الصَّعِقْ
إِذ كانتَ الخَيْلُ كِعلْباء العُنُقْ
وقال: ما أنت إلا خريع خروعة، وخرع، وهو الخوار الذي لا يصبر على شيء.
وقال: يوم خليف الناقة، من الغد، من يوم تنتج، أو الفرس، أو المرأة.
والخنزوانة: الاختيال.
وقال: الخضعة، من النخل: التي تنبت من النواة، من لغة بني حنيفة؛ والجماعة: خضع.
وقال: خذبها بنابه، وقال جرير:
وعُكْلٌ يَشُمُّون الفَريسَ المُبينَّا