182

जिम

الجيم

अन्वेषक

إبراهيم الأبياري

प्रकाशक

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

प्रकाशक स्थान

القاهرة

وقال الكلبي: به خيطان من نعام، وخيطان من ظباء. وقال الأسلمي به خيتي من نعام، وخيتي من ظباءٍ. وقال: المخلون: الذين لا يرعون رمثًا، ولا حمضا، وهي تُسمى: الأكول. وقال الخوضة: اللؤلؤة الكبيرة؛ وقال: برَأْسي خلابيسُ الثَيب الشَّواملُ وقال: إن السماء لمخيلة خالًا حسنًا؛ ودافعت خلفي مخيلة حسنة. وقال: الخانفة، من الإبل: التي تخنف برأسها، تميل به إذا سارت. الخليف: طريق بين جبلين؛ قال: يَتْبَعْنَ أَدْماءَ كَلَوْن العَوْهَق كَأَّن بَين دَفِّها والمِرْفَقِ خَلِيفَ بين قُنَّة وأَبْرَقِ ويقال للناقة: إنها لخنيف الغزر؛ أي: كثيرة اللبن. والإخناب: أن تخنب رجله؛ أي: تعرجها، أخنبها، وأخبلها، واحد؛ قال: أَبِي الذي أَخْنَب رِجْلَ ابن الصَّعِقْ إِذ كانتَ الخَيْلُ كِعلْباء العُنُقْ وقال: ما أنت إلا خريع خروعة، وخرع، وهو الخوار الذي لا يصبر على شيء. وقال: يوم خليف الناقة، من الغد، من يوم تنتج، أو الفرس، أو المرأة. والخنزوانة: الاختيال. وقال: الخضعة، من النخل: التي تنبت من النواة، من لغة بني حنيفة؛ والجماعة: خضع. وقال: خذبها بنابه، وقال جرير: وعُكْلٌ يَشُمُّون الفَريسَ المُبينَّا

1 / 234