" تُقْطَعُ الآجَالُ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى شَعْبَانَ حَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ لَيَنْكِحُ وَيُولَدُ لَهُ وَقَدْ خَرَجَ اسْمُهُ فِي الْمَوْتَى " لَكِنْ أَخْرَجَ أَبُو الشَّيْخِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُحَادَةَ أَنَّهُ قَالَ فِي قَوْلِهِ ﴿وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلا يَعْلَمُهَا﴾ [الْأَنْعَام: ٥٩] لِلَّهِ ﵎ شَجَرَةٌ تَحْتَ الْعَرْشِ لَيْسَ مَخْلُوقٌ إِلا لَهُ فِيهَا وَرَقَةً فَإِذَا سَقَطَتْ وَرَقَتُهُ خَرَجَتْ رُوحُهُ مِنْ جَسَدِهِ فَذَلِكَ قَوْلِهِ ﴿وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلا يَعْلَمُهَا﴾ [الْأَنْعَام: ٥٩] قَالَ الْجَدُّ هَذَا الأَثَرُ دَلَّ عَلَى أَنَّ الْوَرَقَةَ تَسْقُطُ فِي وَقْتِ الْمَوْتِ لَا لَيْلَة نصف شعْبَان
٢٠٠ - السَّلَام على النَّبِي ﷺ فِي الْقُنُوتِ
قَالَ السَّخَاوِيُّ لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ وَإِنْ وَقَعَ فِي كَلامِ جَمْعٍ مِنَ الْفُقَهَاءِ
٢٠١ - السنَةُ بِآذَارِهَا
سُئِلَ عَنْهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - فَقَالَ بَاطِلٌ
٢٠٢ - السُّؤَالُ وَلَوْ كَيْفَ الطَّرِيقُ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ