जामिक ली अहकाम क़ुरआन
الجامع لاحكام القرآن
अन्वेषक
أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش
प्रकाशक
دار الكتب المصرية
संस्करण संख्या
الثانية
प्रकाशन वर्ष
١٣٨٤ هـ - ١٩٦٤ م
प्रकाशक स्थान
القاهرة
تنبيهات: ١ - الكتاب مرتبط بنسختين مصورتين، إحداهما موافقة في ترقيم الصفحات (ط عالم الكتب)، والأخرى هي ط الرسالة بتحقيق الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي ٢ - ط دار الكتب المصرية (=الهيئة المصرية العامة للكتاب)، التي أُخذت عنها هذه النسخة الإلكترونية: مقابلة على ٢٤ نسخة مخطوطة ومُراجعة على كتب التفسير والقراءات، وكتب الحديث والإعراب التي رجع إليها المؤلف، وخاصة قراءة نافع التي جعلها المؤلف أصلًا لتفسيره. ثم طبعتها كثير من دور النشر بعد ذلك بنفس أرقام أجزائها وصفحاتها وحواشيها، منها: دار إحياء التراث العربي بيروت - لبنان ١٤٠٥ هـ - ١٩٨٥ م، ومنها دار عالم الكتب ١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٣ م
अज्ञात पृष्ठ
المقدمة / 3
(١). اسم الحوت. (٢). راجع ج ١ ص ٢٥٧. (٣). ج ١ ص ٣١٣. (٤). ج ١ ص ٣٢٧. (٥). راجع ج ١٠ ص ٣٧٠. (٦). ج ١٤ ص ٣٢٠ والوصع: عصفور صغير. (٧). الأوعال: جمع وعل، وهو التيس الجبلي. (٨). ج ١٨ ص ٢٦٧.
المقدمة / 4
المقدمة / 5
(١). عن الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب (مذهب مالك) لابن فرحون، ونفح الطيب للمقرى.
المقدمة / 6
المقدمة / 7
(١). الملوان: الليل والنهار. (٢). آيه ٣٨ سورة الأنعام. (٣). في سنن ابن ماجة:" من الناس".
1 / 1
(١). آية ١٤٣ سورة البقرة. (٢). آية ٢٩ سورة ص. [.....] (٣). آية ٢٤ سورة القتال. (٤). آية ٤٤ سورة النحل. (٥). آية ١١ سورة المجادلة.
1 / 2
(١). المنة (بالضم): القوة. (٢). آية ١٣ سورة القيامة. (٣). آية ٥ سورة الانفطار.
1 / 3
(١). في نسخة: ويؤجرون عنها إذا أجيبوا. (٢). آية ٢١ سورة الحشر.
1 / 4
(١). ورد هذا الحديث في صحيح الترمذي (ج ٢ ص ١٤٩ طبع بولاق) مع اختلاف في بعض كلماته. زيادة ونقص. (٢). قوله: يا أعور: لقب الحارث بن عبد اله المذكور ف يسند هذا الحديث
1 / 5
(١). جرت العادة بالاقتصار على الرمز في حدثنا وأخبرنا، واستمر الاصطلاح عليه من قديم الأعصار الى زماننا، واشتهر ذلك بحيث لا يخفى، فيكتبون من حدثنا" ثنا" وهي الثاء والنون والألف، وربما حذفوا الثاء. ويكتبون من أخبرنا" أنا" ولا تحسن زيادة الباء قبل" نا"، وإذا كان للحديث إسنادان أو أكثر كتبوا عند الانتقال من إسناد الى إسناد" ح" وهي حاء مهملة، والمختار أنها. مأخوذة من التحول، لتحوله من إسناد الى إسناد، وأنه يقول القارئ إذا انتهى إليها:" ح" ويستمر في قراءة ما بعدها. وقيل: إنها من حال بين الشيئين إذا حجز، لكونها حالت بين الإسنادين وأنه لا يلفظ عند الانتهاء إليها بشيء، بل وليست من الرواية. وقيل: إنها رمز الى قوله:" الحديث". وأن أهل المغرب كلهم يقولون إذا وصلوا إليها: الحديث. ثم هذه الحاء توجد في كتب المتأخرين كثيرا، وهي كثيرة في صحيح مسلم، قليلة في صحيح البخاري. (عن مقدمة النووي على صحيح مسلم).
1 / 6
(١). سعيد هذا، هو سعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى التنوخي، أحد رجال سند هذا الحديث. وفي الأصول:" سعد" وهو تحريف. (٢). هكذا في نسخ الأصل وسنن الدارمي. ولعل الغرض وذوو الأحكام، أو هو جمع حكيم كشريف وأشرف أو حكم كبطل وأبطال. (٣)." كوماوين" تثنية كوماء، أي مشرفة السنام عاليته. [.....] (٤). قوله: فيعلم. ضبط بنصب الفعل ورفعه وبتشديد اللام من التعلم، وبتخفيفها من العلم
1 / 7
(١). الذي في نسخ الأصل:" يجئ صاحب القرآن". والتصويب عن سنن الترمذي.
1 / 8
(١). آية ١٢٣ سورة طه. (٢). آية ٢٠٤ سورة الأعراف. (٣). قوله:" وهو أول مسند" إلخ. قال صاحب الظنون:" والذي حمل قائل هذا القول تقدم عصره على أعصار من صنف المسانيد، وظن أنه هو الذي صنفه وليس كذلك، فانه ليس من تصنيف أبي داود، وإنما بعض الحفاظ الخراسانيين جمع فيه ما رواه يوسف بن حبيب خاصة عن أبي داود. ولأبي داود من الأحاديث التي لم تدخل هذا المسند قدره أو أكثر، كما ذكره البقاعي في حاشية الألفية". وقد توفي الطيالسي سنة ٢٠٤ هـ.
1 / 9
(١). رأي هنا بمعنى علم، وفي بعض النسخ:" رأيته" بالبناء للمجهول، ومعناه الظن. (٢). آية ٤١، ٤٢ سورة فصلت
1 / 10
1 / 11
(١). الهذ والهذذ: سزعة القطع وسرعة القراءة. (٢). آية ٧٨ سورة الإسراء. (٣). آية ١٨ سورة القيامة. (٤). هو حسان بن ثابت رضى الله عنه. (٥). الشمط بالتحريك: بياض شعر الرأس يخالطه سواده. وقيل: الشمط في الرجل شيب اللحية.
1 / 12
(١). آية ٥١ سورة العنكبوت. (٢). آية ٤١ سورة النساء. [.....] (٣). هجيراهم: دأبهم وعادتهم.
1 / 13
(١). آية ٩٢ سورة الأعراف.
1 / 14