जामिक कबीर
جمع الجوامع المعروف ب «الجامع الكبير»
अन्वेषक
مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر
प्रकाशक
الأزهر الشريف
संस्करण संख्या
الثانية
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
प्रकाशक स्थान
القاهرة - جمهورية مصر العربية
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
जामिक कबीर
ग़लाल अल-दीन अल-सुयुती d. 911 AHجمع الجوامع المعروف ب «الجامع الكبير»
अन्वेषक
مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر
प्रकाशक
الأزهر الشريف
संस्करण संख्या
الثانية
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
प्रकाशक स्थान
القاهرة - جمهورية مصر العربية
शैलियों
(١) الحديث رواه الجماعة، عن ابن عمر أن عمر أصاب أرضًا من خيبر، فقال: يا رسول الله أصبت أرضًا بخيبر لم أصب مالا قط أنفس عندى منه فما تأمرنى؟ فقال: إن شئت حبست أصلها وتصدقت بها، وفى رواية للبخارى: احبس أصلها وسبل ثمرتها، وفى أخرى: تصدق بثمره واحبس أصله. ويقال: سبلت الثمرة بالتشديد أى جعلتها في سبل الخير وأنواع البر. (٢) فوعة بضم الفاء وسكون الواو: شدة سوادها وظلتها، وفى رواية بدل فوعة فحمة، وهى السواد الشديد، والمراد هنا: أول ساعة من الليل. (٣) الحديث في الصغير برقم ٢٢٨، ورمز لصحته، وقال الحاكم: على شرط مسلم، وأقره الذهبى. (٤) العلم: بدل من ضالتهم، والمعنى: لا تقصروا في طلب العلم، والحديث في الصغير برقم ٢٢٩، ورمز لصعفه. (٥) الواطئية: المارة سموا بذلك لوطئهم الطريق، وقيل: سقاطة التمر تقع فتوطأ بالأقدام، والمعنى: احتاطوا عند تقديركم الأموال التى تجب فيها الزكاة لمصلحة أهل الأموال. (٦) في البخارى: "اتقوا النار ولو بشق تمرة" وفى مسلم مثله انظر الصغير رقم ١٤٤، والكبير رقم ٤٤٨، وما بعده. (٧) التبيغ: الثوران، والحديث في الصغير برقم ٢٣٠، وقال العراقى: بسند حسن موقوفا، ورفعه الترمذى بلفظ: أن خير ما تحجمون فيه .. إلخ بدون ذكر التبيغ، وقال: حسن غريب، قال: وطريق البزار المتقدمة أحسن.
1 / 174