============================================================
(4)3 60عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري ومنهم عبد الله بن مسلم ويكتى آبا محمد، ويعرف بالدينوري آحد علماء زماته، وعدة فضلاء أوانه، أخذ من أكابر المحدثين، وروى عن جهابذة أساطين الدين، وروى عنه ابنه أحمد(2)، وعبد الله بن أحمد السكري(15 وغيرهما، وله تصاتيف جليلة في بيان غرائب القرآن ومشكلاته، (4 اال وسائر العلوم والغنون، توفى في بغداد سنة سبعين وماثتين اها ودفن فيها على ما نقله المؤلف.
(1) أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الديوري ولد سنة 213د ببغداد، وسكن الكوفة، وكان من أنمة الأدب، ومن المصنقين المكثرين، ومؤلناته كثيرة جدا طجع منها: (الشعر والشعراء)، طبع في ليدذ متة 1875م ثم سنة 1902. وطبعه الخانجي سنة 1909، ثم تشره الشيخ أحمد محمد شاكر في ثلاث طبعات.
واأدب الكاتب)ا طبع في اليدث ولييسك ومصر، ثم نشره محي الدين عبد الحميد في عدة طبعات آخرها اثرابعة مسنة 1983.
و(الأشربة) طبع بدمشق بتحنيق محمد كرد علي مسنة 1947.
و" تأويل مختلف الحدبثه طبع بالقاهرة سنة 326اد و"عيون الأخبار" طبع في غوتنين ثم اصدرته دار الكنب المصرية في أربعة أجزاء و(المعارف) فبع في غوتنجن سنة 185، ثم نشره محففا الأستاذ ثروت عكاشة سنة 1960 عن دار الكشب المصيية و(المساتل والأجوب)ا طبع بعصر سنة 1349ه ومما لم يعلجع منقا كثير جدا: أنظر مقدمة "الشعر والشعراءه ومندمة "المعارف" وفيهما ااه مولفاته ومصادر دراسته.
3) آبو جمفر احمد بن عبد الله، كان فتيها، روى عن أبيه كتبه المصشة كلها، وولي قضاء مصر وترفى بها سنة 322ه أنظر: وفبات الاعيان 43/3 ررفع الاصر72.
3) كذا في الاصل وفي تاريخ بغداد 970/40 معبيد الله بن عبد الرحمن السكري".
4) في الوفيات 3/3ه: (وترفي في ذي القعدة سنة سبعين وقيل سنة إحدى وسبعين، وقيل أول ليلة رجب وقيل منتصف رجب منة ست وسبعين وماتين والأخبر أصح الأقوال9.
210
पृष्ठ 210