الديجورنايا . ثبت بطانية حول فراشه بحيث تحجبهما عنا. وقبل النوم طلب مني أن أدير أسطوانة ل
جلينكا
حاشدة بأصوات قرع الطبول. ثم توارى مع صديقته خلف الستارة. وفي الصباح الباكر تسللت الفتاة إلى الطابق الخامس المخصص للفتيات لتغتسل.
خرجت إلى الكوريدور وقمت بتمرينات الصباح الرياضية، ثم أعددت شايا وقدمت لها كوبا. جلست إلى المائدة أمام الآلة الكاتبة العربية.
بقيت الفتاة طوال اليوم في الحجرة لا تغادرها خوفا من أن تتعرض للاكتشاف. وفي الليل سألني
جلال الدينوف : ألن تعمل على الآلة الكاتبة؟ أجبت بالنفي. طلب مني أن أدير أسطوانة
جلينكا
ثم توارى مع صديقته خلف الستارة.
8
لم أذهب إلى المعهد في اليوم التالي، وانقطعت للعمل على الآلة الكاتبة. وتبادلت مع
अज्ञात पृष्ठ