जदीद फी हिकमा
الجديد في الحكمة
अन्वेषक
حميد مرعيد الكبيسي
प्रकाशक
مطبعة جامعة بغداد
प्रकाशन वर्ष
1403م-1982م
प्रकाशक स्थान
بغداد
शैलियों
दर्शनशास्त्र और धर्म
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
जदीद फी हिकमा
इब्न मंसूर इब्न कम्मूना d. 683 AHالجديد في الحكمة
अन्वेषक
حميد مرعيد الكبيسي
प्रकाशक
مطبعة جامعة بغداد
प्रकाशन वर्ष
1403م-1982م
प्रकाशक स्थान
بغداد
शैलियों
وكذا الكلام في الحركة في الجوهر ، وإن كانت الحركة فيه لا تكاد | تتصور ، فاذن الجسم عندما تتبدل عليه الكميات . وعند استحالته من | كيفية إلى أخرى ، فكل واحد من المراتب التي فيما بينهما ، توجد في | زمان ، وإلا لزم تتالي الآنات ، فلزم في الجسم الأجزاء التي لا تتجزأ ، | وستعلم بطلانه .
وتنقسم الحركة أيضا إلى : مستديرة ، ومستقيمة ومركبة منها ، | كحركة العجلة . وكل منهما إلى سريعة وبطيئة . وأيضا فمنها واحدة | بالشخص . ويجب أن يكون موضوعها وزمانها ، وما هي فيه واحدا . | أما وحدة الموضوع ، فلأنه لو تعدد لكانت الحركة التي لهذا مغايرة | بالشخص التي لهذا .
وأما وحدة الزمان فلاستحالة إعادة المعدوم بعينه . وأما وحدة ما | هي فيه ، فلأنه يمكن أن يكون جسم ، ينتقل من مكان إلى مكان ، وهو | مع ذلك يتحرك على مركز نفسه حركة وضعية ، بحيث يكون ابتداؤها | بن الحركتين وانتهاؤها واحدا ، فيتحد الموضوع والزمان ، من غير | اتحاد الحركة . ولا تعتبر وحدة المحرك ، لأنا لو قدرنا محركا حرك | جسما ، وقبل انقضاء تحريكه أو معه ، يوجد محرك آخر ، كانت | الحركة واحدة بالاتصال .
وإن كانت كثيرة باعتبار تكثر النسب إلى المحركات ومن غير هذا | الوجه ، ووحدة المبتدأ والمنتهي غير كافية ، لأن السلوك من أحدهما إلى | الآخر قد يكون بطرق كثيرة ، بل وحدتهما لازمة لوحدة الأمور الثلاثة | المذكورة . ومنها واحدة بالنوع ، ولا تتحقق إلا عند اتحاد ما منه وما | ليه وما فيه . |
पृष्ठ 322
1 - 433 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें