17इत्तिबाकالإتباع والمزاوجةइब्न फारिस - 395 अ.ह.أحمد بن فارس بن زكرياء القزويني الرازي، أبو الحسين (المتوفى: 395ه) - 395 अ.ह.अन्वेषकكمال مصطفىप्रकाशकمكتبة الخانجيप्रकाशक स्थानالقاهر / مصرशैलियोंसाहित्यशब्दकोशअलंकारभाषाविज्ञानالإيرادِ: هِرٌّ، وعند الإصدار: بِرٌّ، ويقال: الهِرُّ: دعاء الغنم، والبر: سوقها. ومن أسجاعهم: خبرته بعجزى ويجري، العجز: أن تتعقد العروق والعصب حتى تراها ناتية من الجسد، والبجر: نحوها. ويقولون: هو أشعر أظفرأي طويلُ الشَّعْرِ والأَظفارِ ويقولون: حِرَّةٌ تَحْتَ قِرَّةٍ، للذي يُخْفي أمْرًا ويظهِرُ غَيْرَهُ، الحِرَّةُ: العَطَشُ، والقِرَّةُ: الرِّعْدَةُ. ويقولون: هو بَطِرٌ أَشِرُ. ويقولون للمرأة: أيْسَرْتِ وأَذْكَرْتِ، أي سَهُلَتْ ولادتُكِ وجئْتِ بولَدٍ ذَكَرٍ. ويقولون: نَهَرَةٌ وبَهَرَةٌ، هو منَ الانتهارِ، وبَهَرَةُ: غَمَّةُ وغَاظَهُ: قال: (إنَّ اللئيمَ إذا سَألْتَ بَهَرْتَهُ ... وترى الكريمَ يُراحُ كالمُخْتَالِ) ويقولون: هذا الشّرُّ والبِرُّ، وهذا الشَّرُّ والعُرُّ، والعر: الجَرَبُ. ويقولون: بَلَغَ أَطْوَرَيْهِ وأَقْوَرَيْهِ، أي منتهاهُ. ويعبرون عن الأمور: بالشقور والعقور. ويقولونَ: هو يَشَارُّهُ ويُمَارُّهُ ويُزَارُّهُ.1 / 44प्रतिलिपिसाझा करेंAI से पूछें