============================================================

احديصيا وتدا قطبيم عد النا وذلك أصوب، وجعلت حلقتة نصف لنصارأيضا عصرالمغربى الأندلسى، وكان هؤعاصرالمحقق نصيرالدين الخواجة الطوى، بل وكان لمةي مضاعفة وخارجتها مقسوا بالأجزاء لتتحركت الداخلة فيها فير تفع القطب فكل من الراصدين فى مرصدمراغة ، وفيالصفحترالأ ولى منة مكتوبتر هذه العبارة؛ ل افق بقدرعرضه وصاريت الحلق سبحا ..» كتاب الكسيرالمجسطى تأليف ملد الحكماء جاسوس الفلك فخز المصند سيي .، الم يالطو بيان : قوله : «اقول وفى النسخ جعلت » هزا هو كلام المحر أعنى المحفوضو البلة والدين عزيز الاسلام والمسلمين حيي بن محمرن أبو الشكر المغري الاندلسى أطال يخإ ومصندم كلمة معربة من اندام ، واندام كلمة فارسية؛ والعبارة فى هتقرييب التحرية اللربقاء.

ربدبلل الاب أعنى تحرير المجسطى من ايخري هو فى الحقيقة خلاصية المجسطيني فى شرح المجسطى بالفارسية كما عرفناه فى عدد بده» فى بيان الجلقة الاسكنررية كمانت به فى عدة مواضح منه . ثم قال ابر ل يكف لفبرت فترجم الجن ن الصبا « وله د* مترجمة بصنهآ الصورة : «وثابت گودايديم رروتدين اولين روحلقه خوش اندام ثكم آن زات الحلق مشمل على ست حلو أو سبع حلق ، ويليق نقلما فى الجسطى

ساخته وبكمال هموارى واستداره رسانيده-.، فالمصندم ما يقال بالفاريية خوتان().

تجير اليحقق نصيرالرين الطوسى فى المقاا توضيحا لماد وهومايلى: وهكذا فى شرح نظام الرن النيسابورى على البسطى : وقال اليقهرى فى الصحاح « فسنعة آلة يقاس بصا الكوالب وهى ذات لجلق ، لسنانجرالاختلافي يقال هزاشي صصدم أيمصلامعليمقتلروهومعرب وأصله بالفارسيه اندام، البيذ كور فى ارون الاجتماعات والاستقبالات من اير تشلات الهمر بالقياس لى الشمس مثل حصندس واصله انزازن. ونجوى الكلا) أنه ينبغ أن يثبت فيالوتريل لاولين كافيا بل نجبد معاه اختلافا آخريزيد بحسب أبعاره عن الشمسرفيكز فى التربيعين ويعو ال وها النابتان الداخل والخاج جلقتان جنيمتان إحديهما ميخارج والأخرى الاختلافالأول فى الاتصالين المذكورين، وقد تنبصنا لذلك بماأثبته أبخ من داخل بحيث يماس الخارجة بمقعرها محدب المحلقتين الأوليين القائمتراحرة من ارصاره لمسيرات القمالجزشئة وبماوجدناه بألة هذه صفتصا : علأخرىء ويماسا لاد اخلة بمحد بصا مقعرتلي الحلقتين أيضا ، ثم تثبي فالوتبين (ا تفن ت تاوه دتع التع مككبناها يتقالعتييلاقكار الأخرين وهما الثابتان الخارج وحرع في وضى قطى معرل النحار من البالة حلقميلى وأتمنا إحديها مقآدائرة البروج ، والأخرى مقام الدائرة المارة بالأ قطارالأرجله، الرا يط بساير الجلق وتدو البواتى فى جوفصا وهذة الحلقر تقوم مقأادائرة نصغ النحاه.

وأوتد نا فى موضعى قطبى البروج مالمارة وتدين اسطوانيين ناتيين الى آل إقل: ركيفية صنعترذان الحلق كاطي نزكو اف الجامعغابهارك بأروچه(ماهنرص ** نل ،، علياسلا عا - يذات الحلقتين ، بن الآلات القيمة التى اخترعوها قل ميلاد المسيح والخارج، وفي موضتق طبى معرل النصا رآخريين نالتين الخارج وجده ، وأثبتنافى قيا ستحملصا اريسطر ختس اليونان قبل اليلاد أكثر فسم فت الملقتب الرين الأولين حلقتين مصند متين تماستان للحلقتين الأوليين بالمققريين مريتمرنين. وقرذكرها بطلمو فيالفصل . 4 السحدبه وبقطن فيهما وعليها فتوان مقاد ئزتين من ديائ لعي، و الق ~~اليا الاق بتن كيفية سنعماء ومابتحا الآخين حلقة تحيط بسائر المحلق ويرورجميعها فيصا فتقوم مقاما دائرة نصفللنها فلبفداخلو لعرضية الا خلة حلقة صغيرة مصندمة بحيث لاقخزع ع يطحبا يت 1 سس ت اسس ويدريفيصا ال القطبين لرصا لخآى، وركبنا عليصاثقبتين تقاطرن ناشرتين عيبيط الوافعة بين تطقق عدل النحار وفلل المحلقة كنثقبتى الأرتفاع، وتتمالالة بصنه الجلوالست ، ثم قسمنا حلقتى البروج 1 البردي، أيي قطبيهامن ليية

2 والعرضية الراخلة بأقسام الرج واجزاتصاما آمكن.

الارة بالأتطاب الأربعة وتسمى اقولا: ووبعض لينسخ جعلت العرضيتاي حاد اخل البروج لتتم ارورتهما منمهر أن يزاحم - (73) تنتحصت

पृष्ठ 38