الخروج، 9: 25: فضرب البرد في كل أرض مصر، جميع ما في الحقل من الناس والبهائم، وضرب البرد جميع عشب الحقل، وكسر جميع شجر الحقل.
البردية، 6: 1: لا فاكهة ولا محاصيل موجودة.
الخروج، 9: 23-24: وجرت نار على الأرض، وأمطر الرب بردا على أرض، فكان بردا ونارا متواصلة وسط البرد.
البردية، 2: 10: التهمت النار البوابات والأعمدة والحوائط. والنار التي أهلكت الأرض لم تنشرها أيد بشرية، لكنها سقطت من السماء.
الخروج، 10: 15: لم يبق من أخضر في الشجر، ولا في عشب الحقل في كل أرض مصر.
البردية، 6: 3: أحقا اختلف الحبوب في كل مكان؟
البردية، 5: 12: أحقا ... اختفى ما كان «بالأمس» مرئيا؟ «فليكوفسكي» يعقب هنا بأن «حصر زمن تدمير المحاصيل بيوم واحد، يستبعد الجفاف» كسبب تقليدي لقلة المحاصيل، فقط النار والصقيع والجراد هي التي كان بإمكانها ذلك.
بلاء وباء الطاعون
الخروج ، 9: 3، 19: يد الرب تكون على مواشيهم التي في الحقل، على الخيل والحمير والجمال والبقر والغنم ... سيفتك بها طاعون ... جميع الناس والبهائم الذين يوجدون في الحقل ... ينزل عليهم البرد فيموتون.
البردية، 5: 5: كل الحيوانات قلوبها تنتحب ... والماشية تئن.
अज्ञात पृष्ठ