============================================================
كتاب الاصلاح 213 له، ليكونحجةعلى نفسه، فخلق الإنسان على ستة أبعاض. الماسك لهذه الأبعاض الستة، رد 54،6-، -1222 الجوهر السابع، الذى، هو حامل لها فی هذا العالم، بالقوة، وحامللصورته فیالعالم الأعلى، ه 8 2 بالفعل. فكذلك، الأبعاضالستةالدالة،علىالنطقاءالستة، هى ثلاثة أزواجمتشابهة، يشبه
وج46 الف-263 بعضهابغضا. وصاحب الدورالسابع، إليهنهاية التأويل،الذى،هوحاملالشرائع [آلستة، 1 12 بالقوة، حتى تتم. ثم هوماسكها، بالفعل، بعد الكشف،وهو صاحب دور الكشف، على مثال الجوهرالسابع، الذى، هوحامل الأبعاضالستة فی هذا العالم، بالقوة. وهوحامل لهافی العالم الأعلى، بالفعل. ودوره، زوج للعالم البسيط. وكل واحدمن الأزواج، بإزاء زوجه وبحياله.
ه88-ه4 فالرأس، بإزاءالجوف. والیدالیمنی، بإزاءالرجلالیمنی.والیدالیسری، بإزاء الرجلالیسری.
م4م5- 1 فالرجلان، على الناطقين الأولين،ويجمعهما الجوف. والجوف، علىالثالث. وآليدان، على ارابع والخامس،وملقاهما،عندالرأس.والرأس،علىالسادس.فالرجلالیمنی، علىأولالنطقاء.
-45،3و اليد اليمنى،على الرابع من النطقاء، وهى بإزائها ، دليل على أن آلرابع، ظهر بشريعة ت و 12 الأول. والرجل اليسرى، على ثانى النطقاء. واليداليسرى، على الخامس من النطقاء، وهى بازائها، دليل على أن الخامس،ظهر بشريعة الثانى. فالرأس، بإزاء الجوف. وآلرأس، على السادس. والجوف، على الثالث، دليل على أن السادس، ظهر بشريعة الثالث . والجوف، 1 - الف ، ب : ستة . ج : ستت.
1 - الف ، ب : الستة . ج : السنة .
2 - الف : وحامل لصورته . ب : وحاملا لصورته . ج : وحامل الصورته.
3 - الف : ب : الستة . ج : السنة .
4 - الف : بعظها . ب، ج : بعضها.
4 - الف : الدور . ب : ج : دور .4 - الف : الشرائع الستة . ب : للشرائع الست . ج : الشرايع الست .
6 - الف ، ب : الستة . ج : الستت .
5-- در هر سه نسخه : حتی یم، آمدهاست.
7- الف ، ب : بازاء زوجه وبحياله .ب : بان ازوجه وسحياله .
8 - الف ، ب : اليمنى. ج : همه جا، اليمنا .
8 - الف ، ب : اليسرى . ج : همه جا ، اليسرا .
11 - الف ، ب : وهى بازانها . ج : وهى بازا اليها.
11- الف ، ب : بشريعة .ج : شريعة .
12 - الف ، ب : على ثانى . ج : علىالثانى. 12 - الف ، ب : على الخامس من النطقاء . ج : على الخامس.
13 - الف : والراس . ب ، ج : فالراس .
13- الف ، ب : بشريعة . ج : شريعة .
14 - الف ، ب : بشريعة الثالث . ج : شريعة الثالث.
पृष्ठ 260