222

============================================================

الجزء الثالث 185 وهسوم.

لايلحقهمرؤيته فیهذهالدار. فكيفيخفى، على إبراهيم، عليهالسلام، وقدبلغ فیالدرجة، ه الىأنيتجلىلهالجد،ويعرفحدهومنزلته، وهومؤيدبالجارىمنالأصلين، بالجدوالخيال.

وس وهوقدعرفهذهالمراتب، واطلمعليها،لأنه ، لايبلغدرجةيتجلىلهالجد، إلابغدبلوغه3 تذكالمنزلةالرفيعة . وقدعرف أن الباري، جلوتعالى، عزأنيلحقهرؤية ، فی ذلكالعالم سو وم19 ابسيط، فكيففی هذا العالم ، بل ، لايذحقهوهم،ولايحيطبهصفة . فكيفيجوز أن يظن ابراهيم، عليهالسلام، أنه،قدرأنيلحقرويةالباری،جلوتعالى،ويقدرأنالجد،هوالبارئ، اف -242 وكذلك النفسوالسابق(، علىماجرىالقولبه . وهذا خطأكبير.

و و كذلكالقول فی: "أن النفسترايالهبهويته، فرأىنورهوبهاءة، "، وهوغلط كبير.

فإن هذهمنزلة، لايينالونها فیهذاالعالم. إنمايعرفوننورهوبهاءه، معرفةوعلماءلارؤية بهويته.

و لا يجوز أن يعتقد، أنهم، ينالونرؤية الأصلين، بهويتهما، فیهذاالعالم،وهی المنزلة التى و 5804- سألها، موسىبن عمران، عليهالسلام، كماحكىالله، عزوجل،عنه فیقوله: "...رب آرنى و

انظر إليكقاللنترانىولكنانظر إلى الجبل، "، الآية . فربه ، علىالتالى ، لأنتربيته، 12 ور كانتإليه، بخياله. و كذلكتربية جميع النطقاء فمندونهم،منالأسسو الاتماء. وماینالون س سوه

الامن الأصلين. فهوبواسطةالجدمن السابق ، وبالخيالمنالتالى، علىحسبمراتبهمومقدار 3 - الف ، ج : وهوقد . ب : وقد.

2 -الف ، ب: لهالجد .ج : لهالحد.

4 - الف ، ب : عزان . ج : عنان .

3 - الف ، ب: يتجلى لهالجد . ج : تجلى لهالحد .

6،5 - الف ، ب : انيظن بابراهيم . ج : ان نظن ابراهيم . 6 - الف . ب : ان الجد . ج : ان الحد .

8 - الف ، ب : بهاه . ج : نهاه.

8 - الف ، ب : ترایاله بهویته . ج : راماله بهویته .

8 - الف : ب: کبیر. ج: کثیر. 9 - الف، ب: وبهاه. ج: ونهاه. 10 - الف، ب : انیعتقد انهم . ج: انهم.

11 - الف ، ج :کما حكیالله .ب : كماحكاه الله .

10 - الف ، ب : وهی . ج : اتما وهی.

فم. ولماجاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب ارنى انظر اليكث قال 11 لن ترانى ولكن انظر الى الجبل فان استقر مكانه فسوف ترانى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما افاق قال سبحانكث تبت اليكث وانااول المؤمنين .

12 - حاشيه نسخهالف : معنى فی قولهرب ارنى انظر اليكالاية .12 - الف ، ب : فربه . ج : قريه .

13 - الف ، ب : تربية جميع . ج : تربیته جميع .

पृष्ठ 233