============================================================
الجزء الثالث 183 وه.
-4124 فهذه الآيات ، كلها، هى، فی هذه آلقصة . وهو آلذى ذكرنا، أنه، أراد آن يذبحه .
85 م فأمر أن يذبح بدله الكبش. والكبش، هوالفداء، وهو غير إسماعيل، وغير إسحاق، بل، كان أحدهما الذبيح، ففدىبالكبش،الذى،قدرعىفیالجنة. ولم يكنالكبش،منولدهلصلبه،3 د كماجرىالغلط به من آلقول فيه، على ماتبين لنا، والله آعلم.
فصل وأما القول فیتأويل الآية، فیقصة إبراهيم، عليهالسلام : "فلما جن عليه اليل ر616 149 كوكبا،"، إلى آخرها، وماجرى من الغلط فيه : انه، لما أطلم على درجةالجد، فرأىنوره وبهاءهوجلالته، تعجب واستعظم، وقدر سه س في نفسه، أنه المبدع،فلماتأمله، وجده متناهيا إلىمافوقه، فقال: ".. لا أحب الآفلين."، 9 أئ، لا أستحب اعتقاد الإلهية للمتناهى،وإنكان جليلا. "فلمارءا القمربازغا،"، يعنى، - ر أالنفس قدترايا له بهويته، فرأى نوره وبهاءهوعظمته، خضع وأقر، أنه المبدع،فقال: و سو سه 963 10- الف، ب : واشفق . ج : واتفق.11 - ألف ، ب : وبشريان الغلام . ج : او بشرنا الغلام.
12 - الف ، ب : فبشربان . ج : فيشرنا.
12- الف ، ب : وتربيته. ج: وبرتبته .
13 - الف، ب: هذا الذى يختصه . ج : هذا الدينكان يختصه .
1 - الف : ذكرنا انه اراد . ب : ذکرناه اراد . ج : ذکرنا به اراد .
3 - الف ، ج : الذبيج ففودى . ب : الذبح ففودى.
3 - الف : من ولده لصلبه . ب : ولده من صلبه . ج : ولد من صليه .
4 - الف : من القول فيه . ب : به من القول فيه . ج : به من القران فيه .
9 - حاشيه نسخه الف : واما القول فى تاويل الآية فى قصة ايراهيم عليه السلام فلما جن عليه الليل .
الالنعلم) . فلما جن عليه اليل رءاكوكبا قال هذا ربى فلما افل قال لااحب الافلين.
اته 8 - ظاهرا از ، انه لما اطلع ، تا ، هذا القول الاول وفيه غلطكثير ، قول صاحب محصولاست .
9- الف ، ب : مافوقه . ج : مافرقه .
8- الف، ج: درجة الجد. ب : درجة الحد.
10- الف ، ب : لااستحب . ج : لااستجب.
10 - آيه 77 ، سوره6 (سورة الانعام) . فلما رءا القمر بازغا قال هذا ربى فلما افل قال لين لم يهدنی ربى 11 - الف ، ب : قد ترايا له بهويته . ج : قدترا ماله هويته .
لاكونن من القوم الضالين .
पृष्ठ 231