============================================================
الجزء الثالث 151 س -214 البحيرة،وسيب السائبة، ووصل الوصيلة، وحمى آلحام، ودعا إلى عبادة الآصنام ، وغير ف - 194 دين إبراهيم، عليه السلام . فلذلك ، لم يقبل،صلىاللهعليهوآله، امن آلعرب، الجزية، ،ووم6س، 0824 كما قبلها من آليهود والنصارى ، لأنهم آدعوا ، أنهم، على شريعة إبراهيم، ولان شريعة 3 ابراهيم، هی ألتى، أتىبهامحمد، صلىاللهعليه وآله، وجددماكان من رسومها الصحيحة، هوو 64س و أبطل البدع . ولو أن غير العرب ، ادعى، أنه ، على شريعة إبراهيم وملته، لماقبل منهم ومه الجزية، كما لم يقبل من العرب ، ولأنه، لايجوزأن يكون قوم، على شريعة إبراهيم، غير 6 و وو212 المسلمين ، لأن هذه الشريعة ، هى شريعته . فإذا آدعى مدع، أن شريعته ، هى شريعة
1 ابراهيم، وأقرعلى ذلك،وهو، مخالفلماأتىبه محمد، صلىالله عليهوآله، لم يصح حينئذ، 2 دعوىمحمد، صلىالله عليهوآله. فنزه الله هذه الملة،ورفعمنزلةمحمد، صلىاللهعليهوآليه، س813 أن يدعى مدع، بإزائه، مخالفا له، أنه، علىشريعة إبراهيم، فيكون ذلك، نقضا لدغواه.
وو ال - 195 وصانه الله ،اعزوجل، عن ذلك، صلىالله عليه. فإن قالقائل له، عليه السلام، لم لاتأخذ 13 هوو213 الجزية من العرب،لأنهم، عبدوا الأصنام؟ قلنا،والنصارى، تعبد الصلبانوالأوثان، وقد12 -م28 قال الله، عزوجل، حكاية عناليهودوالنصاری: "وقالتاليهودعزيرابن اللهوقالتالنصارى
ه 15- الف : اودیت . ب : لرایت . ج : ادیت. 15 - الف : ورايت . ب ، ج : فرایت .
16،15 الف : ازعر يجر قصبه . ب : ازعر يجر قصبته . ج : ارعرالحر قصبة .
19 - الف : عمرو بن لحى وهو اول من بحر البحيره . ب : عمربن لحى هو اول منيجبالبحيره . نسخه بذل ، يبحر .
ج : عمروابن لحن وهو اول من بحر البحيره .
1 - الف ، ب : وحى . ج : وحمن.
1 - الف ، ب : سايبه . ج : السابيه .
4 - الف ، ب : انى بها محمد . ب : انى بها .ج : اثا بها محمد .
6- در هر سه نسخه ، قوما، آمدهاسست .
در رسه نسته، من رسومه ، آملهاست .
8 - الف ، ب : واقر . ج : واقو.
10،7- در هر سه نسته ، مدعي، آمدهاست .
10 - الف ، ب : فی ذلكث نقضا . ج : فی ذلكك نقصا .
10 - الف : يدعى . ب ، ج : يدعى .
11 _ ب:صانهالله تعالی. 11_ الف، ب : لاتاخذ . ج : تاخذ . 12_ الف، ب : عبدوا . ج : عبد .
، سه 940 (سورة التوبة) . وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلكث قوهم 13 - آیه 30 بافواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله انى يؤفكون . ب : عزيرن ابن .
पृष्ठ 199